الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوسلم قال : «فاتحة الكتاب سبع آيات أولاهن «بسم الله
الرحمن الرحيم» (٢)
وروى الثعلبي
في تفسيره بإسناده عن
الصفحه ٣٣٧ : لَكُمُ) إذ كان فيه تخصيص وتبيين نحو (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ) [الإخلاص : ٤] وقوله (مِنْ دُونِ
الصفحه ٣٤٥ :
أفعالهم أنهم نبذوا كتاب الله وأقبلوا على السحر ودعوا الناس إليه ، وهذا شأن
اليهود الذين كانوا في زمن محمد
الصفحه ١٢٩ :
مبتدأ محذوف أي هو هدى ، ومن جعل «هدى» حالا للكتاب بإعمال معنى الإشارة في «ذلك»
على تقدير : أشير إلى
الصفحه ٣٤٢ : كتابا مصدقا للكتب بين
يديه ، فلو أنصفوا لأحبوه وشكروا له صنيعه في النزول بما ينفعهم ويصحح المنزل
عليهم
الصفحه ٥ :
في النظر هو الأصعب في نفس الأمر. وذلك من أذلّ دليل على حقية المنزّل وصدق
المنزّل عليه وكيف لا وفيه
الصفحه ١٩٣ : ختم سورة أو بابا من الكتاب ثم أخذ
في آخر ، كان أنشط له كالمسافر إذا قطع ميلا أو طوى فرسخا ، ومن ثم
الصفحه ٢٠٥ : الجاموس والفيل على ثخانته كما يضرب الرجل أصبعه في
الخبيص ، وذلك لما ركب الله تعالى في رأس خرطومه من السم
الصفحه ٦٠٩ :
والكواكب. احتج المخالف بأنه تعالى فصل بين أهل الكتاب والمشركين في الذكر حيث قال
(ما يَوَدُّ الَّذِينَ
الصفحه ٤٠٣ : الوتر باب ٢٦. الترمذي في تفسير سورة ٤٧ باب
١. ابن ماجه في كتاب الأدب باب ٥٧. الدارمي في كتاب الرقاق باب
الصفحه ٤٠٩ : طريقتك من اليقين بالله والإخلاص
له في عبادته. وأيضا لعل مرادهم نعبد الإله الذي دل عليه وجودك ووجود آبائك
الصفحه ٦١٠ : والتزام
أحكام الإسلام ، ولكن لا يدل هذا على أن الإيمان في عرف الشرع عبارة عن الإقرار
فقط لما مر في تفسير
الصفحه ٤٣٤ : أي هو موليها وجهه ، أو الله موليها إياه. ثم
اختلف في التفسير فقيل : المعنى ولكل أهل دين من الأديان
الصفحه ٤٧٦ : الْبِرَّ) بفتح الباء. قال في التفسير الكبير : إنه تعالى اعتبر
في تحقيق ماهية البر أمورا :
الأول :
الإيمان
الصفحه ٢٧٠ : صلىاللهعليهوسلم. وحد النعمة وما يتعلق بها قد سبق في تفسير الفاتحة.
والعائد من الصلة محذوف أي أنعمت بها عليكم. قال