الصفحه ٦٦ :
الله» (١) ـ أي في
__________________
(١) رواه البخاري في
كتاب الأنبياء باب ٨. مسلم في كتاب الفضائل
الصفحه ١١٦ : ٣٨ ، ٤٠. أبو داود في كتاب الصلاة باب ١٣٢. الترمذي في كتاب
تفسير سورة الفاتحة باب ١. النسائي في كتاب
الصفحه ٢١ : يقول : «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم».
__________________
(١) رواه الترمذي في
كتاب تفسير سورة آل
الصفحه ٥١٠ : ) [غافر : ٦٠]
__________________
(١) رواه الترمذي في
كتاب تفسير سورة البقرة باب ١٦. ابن ماجه في كتاب
الصفحه ٢٩٥ : »
__________________
(١) رواه مسلم في
كتاب التفسير حديث ١.
الصفحه ٨٥ : والهدي للذي يساق إلى الحرم أي أمل
__________________
(١) رواه البخاري في
كتاب تفسير سورة الفاتحة باب ١.
الصفحه ٦٦٨ : » (١)
أي بسببها. وعلى
الأول أقوال فعن أبي مسلم : كان في التابوت بشارات من كتب الله المنزلة على موسى
وهارون
الصفحه ٢٧٢ : في التوراة ـ مثل من لم يعرفه صلىاللهعليهوسلم لأنه لا كتاب له. الثالث : (وَلا تَكُونُوا أَوَّلَ
الصفحه ٨٢ : وعورات بني آدم
إذا نزعوا ثيابهم أن يقولوا بسم الله الرحمن الرحيم» والإشارة فيه إذا صار هذا الاسم حجابا
الصفحه ٣٢٧ : و (مُحَرَّمٌ) خبره و (إِخْراجُهُمْ) تفسيره. (أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ الْكِتابِ) أي بالفداء (وَتَكْفُرُونَ
الصفحه ١١٣ : عليهم اليهود والضالون النصارى» وتصديق
ذلك من كتاب الله حيث قال في اليهود (وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ
اللهِ
الصفحه ٦ : كان التفسير الكبير
المنسوب إلى الإمام الأفضل والهمام الأمثل ، الحبر النحرير والبحر الغزير ، الجامع
بين
الصفحه ١٤٦ :
لكلامه ثم أقدره على عبارة يعبر بها عن ذلك الكلام القديم. ويجوز أن يكون خلق الله
في اللوح المحفوظ كتابه
الصفحه ٥٣ : . ولا ريب أن تصوّر هذه الاصطلاحات وتذكرها في علم التفسير أمر مهم
والله أعلم.
الصفحه ٣٤١ :
الْكِتابَ كِتابَ اللهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لا يَعْلَمُونَ (١٠١))
القراآت
: (لِجِبْرِيلَ) مفتوحة