الصفحه ٣٧٧ : فسئل هذا للمكلفين. وقوله (بَلْ لَهُ ما فِي السَّماواتِ) يعم المكلف وغيره ، فعدل إلى تفسير آخر قائلا
الصفحه ٦٦٠ : لا يَشْكُرُونَ (٢٤٣) وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ
وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٢٤٤) مَنْ
الصفحه ٥٢٨ :
(وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الصفحه ٦١٢ :
(٢٢٤) لا يُؤاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ
بِما كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ
الصفحه ٣٠٧ : القدرة (تَعْمَلُونَ) (ه).
التفسير
: عن ابن عباس أن
رجلا من بني إسرائيل قتل قريبا له لكي يرثه ثم رماه في
الصفحه ٦٦٤ : وبابهما غير مهموزتين : يزيد وشموني وحمزة في الوقف دفاع
الله وكذلك في سورة الحج : أبو جعفر ونافع وسهل
الصفحه ٢٩٧ : )
(ط) (يَعْتَدُونَ)
(ه).
التفسير
: جمهور المفسرين
سوى أبي مسلم ، على أن هذا الاستسقاء كان في التيه ، عطشوا فدعا لهم
الصفحه ٣١٦ : ) (ج) (خالِدُونَ) (ه).
التفسير
: لما ذكر الله
سبحانه وتعالى قبائح أسلاف اليهود وسوء معاملتهم مع نبيهم ، أردفها
الصفحه ٥٧٥ :
التفسير
: لما آل أمر
بيان الحج إلى تعديد فرق الناس بحسب أغراضهم في الدعاء ، ناسب أن يعطف على ذلك
الصفحه ٢٠٦ : هاشم وأتباعهما. وفي قوله (ما ذا أَرادَ اللهُ
بِهذا مَثَلاً) استرذال واستحقار كما قالت عائشة في عبد الله
الصفحه ٥٧٦ : ء الشبه في عقائد المسلمين ، وعلى
هذا فيكون إهلاك الحرث والنسل بمعنى آخر. وهذا تفسير مناسب لأن كمال الإنسان
الصفحه ٤٦٥ : . ويدخل في قوله (وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا
تَعْلَمُونَ) جميع المذاهب الباطلة والعقائد الفاسدة
الصفحه ٦٠٧ : والمؤالفة. وقيل : المراد بهذه المخالطة أخذ مقدار
أجرة المثل في ذلك العمل ، وسنشرح المذاهب في ذلك إن شاء الله
الصفحه ١٧٢ : كُلَّما أَضاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ
قامُوا وَلَوْ شاءَ اللهُ لَذَهَبَ
الصفحه ٦٥٢ : الله تعالى كلا منهما إلى تطييب قلب الآخر ببذل كل
المهر أو تركه وإلا فالتنصيف. عن جبير بن مطعم أنه دخل