الصفحه ٥٦٨ : أبي علي الدقاق أنه قال : أهل النار يستغيثون ثم يقولون :
أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله في
الصفحه ٣٤٣ : صلىاللهعليهوسلم وجب أن يكون عدوا لله تعالى ، بين في الآية التالية أن
من كان عدوا لله وللمخصوصين بكرامته فإن الله
الصفحه ٣٠٠ : لنا» أي اختبزوا. قال الفراء : هي لغة قديمة (الَّذِي هُوَ أَدْنى) أي أقرب منزلة وأدون مقدارا كقولهم في
الصفحه ٥٤٨ : نازل منزلة المقيم في
نفس مكة. وفي مذهب أبي حنيفة بعد ، فإن يؤديّ إلى إخراج القريب من الحاضرين وإدخال
الصفحه ٤٠٥ : يجده فيها من آثار الصنع على وحدانية الله تعالى وحكمته ويرتقي إلى صحة نبوة
محمد صلىاللهعليهوسلم. وعن
الصفحه ٥٨١ : ينتظرون إلا أن يأتيهم عذاب الله في
ظلل من الغمام ، وفيه تفظيع شأن العذاب وتهويله لأن الغمام مظنة الرحمة
الصفحه ٤٧٣ : والمباح فلا
ينافي وجوب الأكل في حالة الاضطرار. ومعنى قوله (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) أن المقتضي للحرمة
الصفحه ٢٥٠ :
حجة القائلين
بفضل الأنبياء على الملائكة ؛ الأول : أن الله تعالى أمر الملائكة بالسجود لآدم
وثبت أن
الصفحه ١٨٣ : ذلك ما أعطاها خالقها وركز
فيها من الميل الطبيعي إلى الوسط الحقيقي بقدرته واختياره (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٣٠ : سائر المحاريب عليه. وفي معنى المدينة سائر البقاع التي صلى فيها
رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا ضبط
الصفحه ٥٠٢ : الحضر سواء كان في البلد أو في منزل من المنازل ونوى الإقامة.
وأما التخصيص فمشترك على القولين إلا أنه على
الصفحه ٤٦١ : وينزلون على أوامرهم ونواهيهم
محلين ما حرم الله ومحرّمين ما أحل. عن السدى : واستدل على تفسيره بأن قوله
الصفحه ٣٩٤ :
في التلاوة فهو متقدم من حيث المعنى قلت : في ترتيب القصة فوائد منها : أنه
أجمل القصة في قوله
الصفحه ١٧٠ : في الطغيان يعرف من
تفسير (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ) وقد يوجه بأنه لما منعهم ألطافه التي منحها
الصفحه ٣٧٠ :
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها