الصفحه ٥٩١ : ) كل فريق إلا وقد أوتوا السعادة أو الشقاوة في حكم الله
وقضائه ، ولكن ما حصلت السعادة والشقاوة للفريقين
الصفحه ٥٨٢ : في الإسلام يكون بدخول الإيمان في القلب ، ودخول الروح في الإسلام يكون
بتخلقه بأخلاق الله وتسليم
الصفحه ٢٠٢ :
الآية. وعن الحسن وقتادة : لما ذكر الله الذباب والعنكبوت في كتابه وضرب للمشركين
به المثل ، ضحكت اليهود
الصفحه ٣٦٣ :
المتفقتين (عَلى شَيْءٍ) (ص) لأن الواو للحال (الْكِتابَ) (ط) (مِثْلَ قَوْلِهِمْ) (ج) لأن (فَاللهُ
الصفحه ٦٢٤ : مِنَ الْكِتابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ بِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ٣٥٣ : قَبْلُ) (ط) (السَّبِيلِ) (ه).
التفسير
: لما شرح الله
تعالى قبائح أفعال السلف من اليهود ، شرع في قبائح
الصفحه ١٩٧ : ) [الأنبياء : ٩٨] لأنهم لما اعتقدوا فيها أنها شفعاؤهم عند الله ، وأنهم
ينتفعون بها ويدفعون المضارّ عن أنفسهم
الصفحه ٢٧٧ : معرفة الله. وإنما قدم الصوم على الصلاة لأن تأثير الصوم في
إزالة ما لا ينبغي وتأثير الصلاة في حصول ما
الصفحه ٤١٨ :
تَعْلَمُونَ) ه (وَلا تَكْفُرُونِ) ه.
التفسير
: هذه شبهة ثانية
من أهل الكتاب طعنا في الإسلام. قالوا : النسخ
الصفحه ٣٠٢ : ) (ه).
التفسير
: قد انجرّ الكلام في الآي المتقدمة إلى وعيد أهل الكتاب
ومن يقفو آثارهم ، فقرن به ما يتضمن الوعد
الصفحه ٥٧ : . واستعمال الخبر
في معنى الطلب من مسائل علم المعاني أيضا.
وأما ما يتعلق
بأصول الدين فأن تعلم ذات الله تعالى
الصفحه ٢٨٢ : ) (ه) (تَهْتَدُونَ) (ه)
التفسير
: إنه سبحانه لما
قدّم ذكر النعمة على بني إسرائيل إجمالا أخذ في تفصيلها واحدة فواحدة
الصفحه ١٩٩ : أي أجناسها وإن تفاوتت إلى غاية لا
يعلمها إلا الله. و «من» في (مِنْها) وفي (مِنْ ثَمَرَةٍ) لابتدا
الصفحه ٦٦٧ :
لأنها المنتفع بها في دفع الأعداء لا الطول والجمال. الوجه الثالث : (وَاللهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ
الصفحه ١٢١ : مِنْهُمْ) [البقرة : ١٢٩] فما جزاؤك له صلىاللهعليهوسلم؟ فقل «كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في