الصفحه ١٢٢ : درجات الكمال إلا أن العظمة أقوى
وفوق الكل درجة الكبرياء «الكبرياء ردائي والعظمة إزاري» (١)
ولا يخفى أن
الصفحه ٦١٤ :
أي يسيل. والواو والياء من حيز واحد. وقد ورد في الحديث لدم الحيض صفات
منها السواد ويراد به أنه
الصفحه ٣١٩ : ) [سبأ : ٨] ، ويجوز أن تكون منقطعة بمعنى «بل أتقولون» كأنه أعرض عن
الاستفهام الأول واستأنف سؤالا ثانيا
الصفحه ٤٣٠ :
ذراع تقريبا كأنهم راعوا أن يكون في سجوده يسامت بمعظم بدنه الشاخص. وإن
انهدمت الكعبة ـ حاشاها
الصفحه ٦٠١ : المرأة. وكذا ما روي عن
النعمان بن بشير قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن من العنب خمرا ، وإن
الصفحه ٥٥٠ : ) ه.
التفسير
: من المعلوم أن
الحج ليس نفس الأشهر ، فالتقدير أشهر الحج أو وقته أشهر معلومات كقولك «البلد
شهران
الصفحه ٥٦٩ : : زدنا قال :
فما تريدون سألت لكم خير الدنيا والآخرة. وعن علي رضياللهعنه الحسنة في الدنيا المرأة الصالحة
الصفحه ٥٢١ : ذلك المشرب أيضا أي تركه إلى أن يصير مشربه ترك المشارب كلها وداوم
الصوم كقوله تعالى (وَأَنْ تَصُومُوا
الصفحه ٤٩٥ : أن المراد به صوم ثبت في
شرعه ولكن لم لا يجوز أن يكون ناسخا لصيام وجب بغير هذه الآية. وعن الثاني أن
الصفحه ٣٣٤ : » (قالُوا نُؤْمِنُ بِما أُنْزِلَ عَلَيْنا) أي بالتوراة وكتب سائر الأنبياء الذين آتوا بتقرير شرع
موسى
الصفحه ١٣٨ : الأرض ورقة الحافر فهو يقي حافره أن يصيبه أدنى شيء. وهو في الشرع
المؤتمر للمأمورات المجتنب عن المحظورات
الصفحه ٣٠٨ :
شيخ صالح له عجلة فأتى بها الغيضة وقال : اللهم إني أستودعكها لابني حتى
يكبر ، وكان برا بوالديه
الصفحه ٥٠٤ : نحمل اللفظ على أنه تعالى لا يأمره بالعسر وإن كان قدير
يدمنه العسر فإن الأمر عندنا قد يثبت بدون الإرادة
الصفحه ٦٠٢ :
مسكر فهو خمر لغة أو شرعا فيكون حقيقة لغوية أو شرعية كالصلاة ، ولئن منع
ذلك فلا أقل من أن يكون
الصفحه ٥٦٥ : آدَمَ مِنْ
قَبْلُ فَنَسِيَ) [طه : ١١٥] والمعنى : أن الإفاضة من عرفات شرع قديم فلا تتركوه