الصفحه ٤٢٥ : جامع خصص أولا ثم عمم. والمراد أن الرؤوف الرحيم
كيف يتصور منه الإضاعة ، أو كيف لا ينقلكم من شرع إلى شرع
الصفحه ٣٤٩ : التي لا يؤمن أن تجر إلى الغواية. وأما أن الساحر هل يكفر
أم لا فلا نزاع بين الأمة في أن من اعتقد أن
الصفحه ٥٠٧ : كيف ندعوه أبرفع الصوت أم بإخفائه؟ صح
أن يجاب إني قريب ، وإن سألوه : هل يعطينا ربنا مطلوبنا بالدعاء صحّ
الصفحه ٤٠٠ :
وقولي له يغير عتبة بابه ، فلما جاء إسماعيل كأنه آنس شيئا فقال : هل جاءكم
من أحد؟ قالت : نعم ، جا
الصفحه ٤٦١ :
التفسير
: أنه سبحانه
وتعالى لما قرر للتوحيد الدلائل الباهرة عقبها تقبيح ما يضاده «فبضدها تتبين
الصفحه ٨٦ :
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) بدل الكل من (الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ) وفائدته التوكيد كقولك : هل أدلك على أكرم الناس
الصفحه ٣٩٩ : ء الدعوات فرفع يديه فقال (رَبَّنا إِنِّي
أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ) حتى بلغ
الصفحه ٣٥٠ : إلى الأرض ، فجعلت الزهرة في صورة امرأة ، والملك
في صورة رجل. ثم إن الزهرة اتخذت منزلا وزينت نفسها
الصفحه ٥٥٥ :
الأجنبية. وأما الجدال فإنه فعال من المجادلة وأصله من الجدل والفتل كأن كل
واحد من الخصمين يروم أن
الصفحه ٦١ :
فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى) [النازعات : ١٧] هو النفس.
الوجه الثاني :
أن يتسارع إلى تفسير القرآن بظاهر العربية
الصفحه ٢٠٠ : وعالم السموات ، بحيث يصير روح الإنسان كالمرآة المحاذية لعالم القدس ، ثم
إن هذه المعارف تحصل في الدنيا
الصفحه ٤٨٣ :
تتكافأ
دماؤهم» (١)
وقد يقتل
الجماعة بواحد فدل على أن التفاضل غير معتبر في الأنفس ثم إنهم قالوا
الصفحه ٦٥٨ : حولا ، وكانوا
يوجبون على المرأة الاعتداد بالحول ، فبيّن الله تعالى في هذه الآية أن ذلك غير
واجب. ويؤكده
الصفحه ٢٠٥ :
صورته (١)
أي على صفته
فأعطاه على ضعفه من كل صفة من صفات جماله وجلاله أنموذجا ليشاهد في مرآة نفسه
الصفحه ٨٠ :
وأنا أنظر إلى ما كتبه على بابه. والنكتة أن من كتب هذه الكلمة على بابه
الخارج صار آمنا من الهلاك