الصفحه ٢١ : لا ينحصر في دفع وسوسة الشيطان إلا أن ذلك معظم
المقاصد ولهذا خص بالذكر في القرآن ، ولو نوى المستعيذ
الصفحه ٣١ : اتفقوا على أن الكلام اسم لهذه
الألفاظ والكلمات. والأشاعرة يثبتون الكلام النفسي ويقولون :
إن
الصفحه ٤٩ : وسيجيء. ومنها الحذف نحو (يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا) [النساء : ١٧٦] ، أي لئلا تضلوا. ومنها
الصفحه ٥٠ : : (مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ
الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً) الآية [البقرة : ١٧] وسيجيء تفسيرها.
ثم إن التشبيه
التمثيلي
الصفحه ٧٨ : الله تعالى لأنه من الصفات الغالبة كالدبران والعيوق ، وأما عمومه فمن حيث إنه
يشمل جميع الموجودات من طريق
الصفحه ١١٤ : ] ويتفرع على هذه المراتب سبع مراتب في الدعاء والتضرع أولها (رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا
أَوْ
الصفحه ٢٣٩ :
الشجرة. فكما أن الثمرة تعبر على أجزاء الشجرة كلها حتى تظهر على أعلى الشجرة ،
كذلك آدم عبر على أجزاء شجرة
الصفحه ٢٥٦ : فيه أي من النعيم والكرامة ، أو من المكان الذي هو الجنة إن كان الضمير في (عَنْها) الشجرة.
واعلم أن
الصفحه ٢٦٧ : ء «والمخلصون على خطر عظيم» وكان دأب الصدّيقين أن يخلطوا الطمع بالخوف ، والرغبة
بالرهبة ، (يَدْعُونَ رَبَّهُمْ
الصفحه ٢٧٧ : ينبغي والنفي مقدم على الإثبات. ويجوز
أن يراد بالصلاة الدعاء أي استعينوا على البلاء بالصبر والالتجاء إلى
الصفحه ٢٩٧ : . (النَّبِيِّينَ) وبابه بالهمزة : نافع إلا في موضعين في الأحزاب (إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِ) [الأحزاب
الصفحه ٣٠٧ : القدرة (تَعْمَلُونَ) (ه).
التفسير
: عن ابن عباس أن
رجلا من بني إسرائيل قتل قريبا له لكي يرثه ثم رماه في
الصفحه ٣٢١ : في هذا المعنى تكاد تبلغ حد التواتر.
وأيضا إن صاحب الكبيرة أتى بما هو أفضل الخيرات وهو الإيمان ، ولم
الصفحه ٣٦٥ : ) [الحجر : ٤٧] وأما علاج الحسد فأمران : العلم والعمل. أما العلم ففيه
مقامان : إجمالي وهو أن يعلم أن الكل
الصفحه ٤١٧ : كانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى
الَّذِينَ هَدَى اللهُ وَما كانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ إِنَّ اللهَ