الصفحه ٦٦٨ : وزن التابوت فلا يخلو إما أن يكون «فعلوتا» أو «فاعولا»
لا سبيل إلى الثاني لقلة باب سلسل وقلق ولأنه
الصفحه ٩ :
ضوء الشمس في بيوت الدنيا وكانت فيكم ، فما ظنكم بالذي عمل بهذا؟» (١)
وفي الصحيحين
عن ابن عمر أن
الصفحه ٤٨ : كما
يحتمل ذات الأركان يحتمل الدعاء ، إلا أن الأمر بالنسبة إلى الوجوب راجح ، والصلاة
بالنسبة إلى الهيآت
الصفحه ٦٠ : » (٢)
فذكر العلماء
أن النهي عن تفسير القرآن بالرأي لا يخلو إما أن يكون المراد به الاقتصار على
النقل والمسموع
الصفحه ٨٤ : نزولها مرتين.
ومن فضائل هذه
السورة أنه لم يوجد فيها الثاء وهو الثبور (لا تَدْعُوا
الْيَوْمَ ثُبُوراً
الصفحه ١١٢ : كان لله عليه نعمة
دينية ودنيوية. ثم إنه يخرج بقوله «غير المغضوب عليهم ولا الضالين» كل من عليه
نعمة
الصفحه ١٢١ : » فكأنه قيل لك : بم نلت هذه
الكرامات؟ فقل : بقولي : «أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له واشهد أن
الصفحه ١٢٣ : عد إلى التكبير وانحدر به إلى غاية العلو وقل «سبحان ربي الأعلى»
لأن السجود أكثر تواضعا. روي أن لله
الصفحه ١٢٤ :
لا يحصل إلا عند الفوز بالرحمة والنعمة ، فلما كان الحمد أول الكلمات وجب أن تكون
النعمة والرحمة أول
الصفحه ١٢٩ : . والاختيار في الكلمة
الواحدة أن لا تسكت على ساكن غير لام التعريف احترازا عن قطع الكلمة.
الوقوف
: «ألمّ
الصفحه ١٧٧ :
لأنهما في الأصل مصدران فروعي حكم الأصل ، ويمكن أن يراد بهما الحدث كأنه قيل :
وإرعاد وإبراق. ونكرت هذه
الصفحه ١٨٢ : ، وأما قوله : هو (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
فِراشاً) الآية. فنقول : فيه لفظ «الذي» مع صلته ، إما أن
الصفحه ١٨٧ : .
الرابعة
: معنى إخراج
الثمرات بالماء وإنما خرجت بقدرة الله ومشيئته أنه جعل الماء سببا في خروجها ومادة
لها
الصفحه ٢٠٣ : ، وكما أن الزوان يلتقط ويحرق بالنار فكذلك رسل الله
وملائكته يلتقطون من ملكوته المتكاسلين وجميع عمال الإثم
الصفحه ٢١٦ : بِالْحَقِ) [ص : ٢٦] وهو المروي عن ابن مسعود والسدي. وعن الحسن ، أن المراد بالخليفة
أبناء آدم لأنه يخلف بعضهم