الصفحه ٢٦٢ :
أنسيت أن
الله أخرج آدما
منها الى
الدنيا بذنب واحد؟
وعن فتح
الموصلي : كنا قوما من
الصفحه ٢٦٩ :
وبالجملة ،
فلما جاء القضاء ضاق الفضاء ، فلم يمس بعد أن كان مسجود الملك مرفوع السماك إلى
السماك
الصفحه ٢٧٩ :
(يا بَنِي إِسْرائِيلَ
اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ
الصفحه ٢٨٦ : بن إبراهيم عليهالسلام. أن ينزل عليه التوراة وضرب له ميقاتا ذا القعدة وعشر ذي
الحجة ، وإنما قيل
الصفحه ٣٠٥ : كالمضارع مع تناسب معنى «قد». ومعنى
«اللام» في التحقيق ، وعند الكوفيين يقدر القسم قبله. عن ابن عباس : إن
الصفحه ٣٢٢ :
: إنه سبحانه
كلفهم بأشياء : الأوّل : قوله (لا تَعْبُدُونَ
إِلَّا اللهَ) من قرأ بياء الغيبة فلأنهم غيب
الصفحه ٣٢٤ :
على الأظهر ، لأن الوالد والولد لا يعرفان في العرف بالقريب. وهاهنا دقيقة
وهي أن العرب يحفظون
الصفحه ٣٢٧ : الظلم والعدوان
، وفيه دليل على أن الظلم كما هو محرم فكذا إعانة الظالم على ظلمه محرمة. ولا يشكل
هذا
الصفحه ٣٧٣ : هريرة أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في
مصلاه الذي صلى فيه فتقول : اللهم
الصفحه ٤٤٠ : ء وأيضا لو قال «بأشياء» لأوهم أن من
كل واحد من الخوف وغيره ضروبا وليس بمراد. وفيه أن كل بلاء أصاب الإنسان
الصفحه ٤٤٣ : بقضائه (وَإِنَّا إِلَيْهِ
راجِعُونَ) إيمان بقدره. واعلم أن الرضا بالقضاء إنما يحصل للعبد
من الله تعالى
الصفحه ٤٤٩ : حتى إن الظالم قد يلعن نفسه
إذا تأمل في حاله. وقيل : وقوع اللعن محمول على استحقاق اللعن ، على من مات
الصفحه ٥٧٦ : ) قالت المعتزلة : معناه لا يريد الفساد. وفيه دليل على
أنه يريد القبائح وإذا لم يردها لم يخلقها لأن الخلق
الصفحه ٦١١ :
فلعل المؤمن يوافق الكافر ، والاحتراز عن مظنة الارتداد أهم من الطموح إلى
إسلام المشرك. فحقهم أن لا
الصفحه ٦٥٢ :
إذا كلف الرجل أن يبذل لها مهرها من غير أن يكون قد انتفع بها صار ذلك سببا
لتأذيه منها ، فلا جرم ندب