الصفحه ١٥٨ :
وكقولهم : إنه سبحانه هو الخالق لداعية المعصية ، فيقبح أن يعاقب عليها.
وكقولهم : إن العبد لو واظب
الصفحه ١٦٢ :
[التوبة : ٦١] وتكون اللام إشارة إلى الذين كفروا لما ذكرهم ، ولا يجوز أن
تكون «من» موصوفة إذ ذاك
الصفحه ١٧٠ :
استئناف كأنه قيل : ما بالكم إن صح أنكم معنا توافقون أهل الإسلام؟ فقالوا
: إنما نحن مستهزءون
الصفحه ١٧٣ : يحتج إلى التكلفات المذكورة ، على أنه يمكن أن يشبه قصة جماعة
بقصة شخص واحد نحو ، (مَثَلُ الَّذِينَ
الصفحه ١٨٠ : والنواهي
والعظات ، عليهم أن يتيقظوا لها ويميلوا بقلوبهم وبصائرهم إليها. وأي وصلة إلى
نداء ما فيه الألف
الصفحه ٢٠٦ : وبين علمه
وقدرته وألمه ولذته. والمتكلمون أنها صفة تقتضي رجحان أحد طرفي الجائز على الآخر ،
لا في الوقوع
الصفحه ٢١٣ :
القراآت
: (خَلِيفَةً) وأشباهها بالإمالة عند الوقف : أبو عمرو وحمزة وعلي
والأعشى والبرجمي إلا أن
الصفحه ٢٤٧ : عبدي في ملأ ذكرته في
ملأ خير من ملائه» (١)
وهذا يدل على
أن الملأ الأعلى أشرف. ورد بعد قبول خبر الواحد
الصفحه ٢٦٣ :
التي تقال في الحج ، فلما فرغا من الحج أوحى الله تعالى إليهما إني قبلت
توبتكما. وعن ابن مسعود : إن
الصفحه ٢٧٠ : «الذين» صفتهم. (راجِعُونَ)
التفسير
: أنه تعالى لما
أقام دلائل التوحيد والنبوة والمعاد ، ثم ذكر
الصفحه ٢٧٦ :
أن مثل هذا الوعظ يصير سببا للمعصية لأن الناس يقولون لولا أن هذا الواعظ
مطلع على أنه لا أصل لهذه
الصفحه ٢٩٤ :
الجوارح والاستغفار باللسان ، وذلك أن التوبة صفة القلب فلا يطلع الغير
عليها ، فإذا اشتهر واحد
الصفحه ٣١٢ : فاحتيج إلى همزة الوصل ، ويحتمل أن يرجع الضمير في «فيها»
إلى القتلة المعلومة من قتلتم (وَاللهُ مُخْرِجٌ
الصفحه ٣٤٠ : مهرجان. وعن ابن عباس : هو قول الأعاجم «زي هزار سال»
، ويحسن أن يقال (وَمِنَ الَّذِينَ
أَشْرَكُوا) كلام
الصفحه ٣٤٧ : أنها هي المدبرة لهذا العالم ، ومنها تصدر الخيرات والشرور
والسعادة والنحوسة ، ويستحدثون الخوارق بواسطة