الصفحه ٣٧٩ : لهما مجموعين ، فعند مجيء الثاني ينقضي الأول ، وإما أحدهما
وهذا خلاف المفروض فثبت بهذه الوجوه أن حمل
الصفحه ٤٠٨ : الموت أن لا يحل فيهم.
(أَمْ كُنْتُمْ
شُهَداءَ) يحتمل أن تكون «أم» منقطعة ، ومعنى الهمزة فيها الإنكار
الصفحه ٤٧٤ : النار من غير مبالاة
منهم ، فإن الراضي بموجب الشيء لا بد أن يكون راضيا بمعلوله ولازمه إذا علم ذلك
اللزوم
الصفحه ٥٣٧ : ، والخبرية على الطلبية ، وبأن كون العمرة عبادة
لله لا ينافي وجوبها. واعلم أن لأداء النسكين وجوها ثلاثة
الصفحه ٥٣٨ :
وابن مسعود : أن إتمامهما أن تحرم من دويرة أهلك. وقال أبو مسلم : المعنى
أن من نوى الحج والعمرة لله
الصفحه ٥٤٣ : وعليه أكثر الفقهاء. ومنهم الشافعي وأبو حنيفة أن بيانه
في حديث كعب بن عجرة قال : حملت إلى رسول الله
الصفحه ٥٦٤ :
الحقيقة وهو أن ينقطع القلب عن المشعر الحرام بل عن كل ما سواه من حلال
وحرام. أو المراد بالأول الجمع
الصفحه ٥٨٦ : ) [غافر : ٤٠] أو يقال : إن المنافع الواصلة إليهم في الجنة بعضها ثواب
وبعضها تفضل كما قال (فَيُوَفِّيهِمْ
الصفحه ٦١٧ : ) أي افعلوا ما تستوجبون به الجنة والكرامة كقول الرجل
لغيره «قدم لنفسك عملا صالحا» وذلك أن الآية اشتملت
الصفحه ٦٦٢ : . (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) يسمع ما يقوله القاعدون والمجاهدون ويعلم ما يضمرونه
وهو من وراء الجزا
الصفحه ٦٧٣ :
[الحج : ٧٥] فإن قيل : لم قدم الملك على الحكمة مع أنه أدون منها؟ فالجواب
أنه تعالى أراد أن يذكر
الصفحه ٧٠ : سمي خافضا رافعا.
وأما الصفات
السلبية فمنها ما يعود إلى الذات كقولنا إنه ليس جوهرا ولا جسما ولا
الصفحه ٨٧ :
وروى رفاعة بن مالك أن رجلا دخل المسجد وصلى ، فلما فرغ من صلاته وذكر
الخبر إلى أن قال الرجل : علمني
الصفحه ١٣٤ : بالمفرد ويلزم المحال المذكور. وأجيب عن الأول بما يجاب عن
الأعلام المشتركة من أنها ليست بوضع واحد ، مع أنه
الصفحه ١٥٧ : أيضا لغاية نقصانهم كما أن الأكمه ربما لا يصدق
البصراء ولا يعرف أن التقصير والنقصان منه ، وأن سائر