الصفحه ٦٥٤ : ) [الفجر : ١ ، ٢] وأيضا قال تعالى : (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ
إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً) [الإسرا
الصفحه ١٨ : من ضم إلى الاستعاذة
قوله : «إن الله هو السميع العليم» فوجه ذلك بعد الاقتداء بما ورد في القرآن أن
الصفحه ٧٣ :
وفي لفظة «هو»
أسرار عجيبة منها : أن العبد إذا قال : يا هو فكأنه يقول : ما للتراب ورب الأرباب؟
وما
الصفحه ٩٢ : : أما القرآن فمخصوص بغير الفاتحة لما مر ، وأما الأخبار فهب أنها صحيحة
إلا أن الترجيح معنا لأن الاشتغال
الصفحه ١٠٢ :
خلة للملك أعم نفعا وأتم وقعا من أن يكون عادلا. ومن هنا تظهر البركة في
العالم أو ترتفع إن كان
الصفحه ١١٥ : (يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ مِنَ
الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ) [الناس : ٥ ، ٦] روي أن إبليس أتى باب فرعون وقرع
الصفحه ١٥٦ :
فلو لا القهر لم يتحقق اللطف ، ولو لا النار لم تثبت الجنة ، كما أنه لو لا
الألم لم تتبين اللذة
الصفحه ٢٥٢ :
يرونني ويؤثر فيهم وسوستي ولا يؤثر فيّ حولهم وقوتهم؟ وما الحكمة في ذلك
بعد أن لو خلقهم على الفطرة
الصفحه ٢٥٥ : الجنة والرجوع إلى التوبة.
والجواب أن التحريم في (وَلا تَقْرَبُوهُنَ) [البقرة : ٢] بدليل منفصل ، والظلم
الصفحه ٢٧٢ : ) [الفاتحة : ٤] لمكان الفاء المؤذنة بتلازم ما قبلها وما بعدها. أي إن كنتم
راهبين شيئا فارهبون. ومن قبل
الصفحه ٢٨١ :
والمعتزلة على أن صاحب الكبيرة إذا لم يتب بقي خالدا في النار ولا شفاعة له
وسائر الناس لهم الشفاعة
الصفحه ٢٨٩ :
التفسير
: إنه سبحان
نبههم على عظم ذنبهم ثم على ما به يتخلصون منه ، وذلك من أعظم النعم في الدين
الصفحه ٢٩١ :
(جَهْرَةً) بفتح الهاء فإما لأنه مصدر كالغلبة ، وإما لأنه جمع
جاهر. وإنما أكدوا بهذا لئلا يتوهم أن
الصفحه ٣١٤ : يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهارُ) أي إن منها للذي فيه خروق واسعة يتدفق منها الماء
الغزير ، وإن منها للذي ينشق
الصفحه ٣٢٣ : تعالى أعظم من إنعام الوالدين. ومنها أن
إنعامهما يشبه إنعام الله تعالى من حيث إنهما لا يطلبان بذلك ثنا