الصفحه ٥٤٦ : التخصيص الذي يتطرق إلى كثير من العمومات في الشرع
ويصرف الكلام إلى التنصيص. وأيضا إن مراتب الأعداد ثلاث
الصفحه ٣٨٦ : تبليغ الرسالة ، وزعم بعضهم أنها أوامر ونواه. فعن ابن عباس
هي عشر خصال كانت فريضة في شرعه وهي عندنا سنة
الصفحه ٣٨٨ :
الجواب نعم إلا أنه لم يكن حينئذ نصا في أن ذلك البعض من المؤمنين أم من
الظالمين. ولو قال «ينال عهدي
الصفحه ٦٠٩ : بمعنى خلق العالم وتدبيره شريك ونظير ، فظهر أن وقوع اسم المشرك
عليهم ليس بحسب اللغة بل بالشرع كالصلاة
الصفحه ٣٣٦ : الحجارة وأفضل من الديباج» (سَنَةٍ) (ط) لأن ما بعده يصلح مستأنفا وحالا (أَنْ يُعَمَّرَ) (ط) (يَعْمَلُونَ
الصفحه ٢٧٤ : ملتبسا بباطلكم وهو الشبهات التي توردونها على السامعين. وذلك
أن النصوص الواردة في التوراة والإنجيل في أمر
الصفحه ٤٨٥ :
مشتملة على إيلام العبد الضعيف وأنه لا يليق بكمال رحمته عقبها بقوله (وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ
الصفحه ٢٠٤ :
إنما يجوز أن تطلق على الله تعالى بعد الإذن الشرعي باعتبار النهايات لا
باعتبار المبادئ. فحديث سلمان
الصفحه ٢٤٠ : الشرع عبارة عن وضع الجبهة على الأرض ، فوجب
أن يكون في أصل اللغة كذلك ، لأن الأصل عدم
الصفحه ٢٥٧ :
ولا يجوز أن
يكون النبي أقل حالا من الأمة بالإجماع.
والثاني
: وبتقدير
إقدامه على الفسق لا يكون
الصفحه ٣٤٦ :
أن سليمان إنما وجد تلك المملكة بسبب ذلك العلم كان ذلك الادعاء كالافتراء
على ملك سليمان. وأما
الصفحه ٤٢٣ :
لأن خطاب من لم يوجد محال. فالآية تدل على أن إجماع أولئك حق لكنا لا نعلم
بقاء جميعهم بأعيانهم إلى
الصفحه ٤٩٤ : سير فهو صائم. وإنه في الشرع عبارة عن الإمساك عن أشياء
مخصوصة تسمى المفطرات كالأكل والشرب والوقاع في
الصفحه ٤٢٢ : ) [النور : ٢٤]. وقيل : إن هذه الشهادة في الدنيا ، وذلك أن الشاهد في عرف
الشرع من يخبر عن حقوق الناس بألفاظ
الصفحه ٥١١ : . وذلك أن التائب يدعو الله
عند التوبة ، فإجابة الدعوة على هذا التفسير عبارة عن قبول التوبة.
قوله عزوجل