الصفحه ١٤ : ابن عباس أنّ أول ما نزل جبريل على
محمد صلىاللهعليهوسلم قال : قل يا محمد أستعيذ بالله السميع العليم
الصفحه ١٥ : العدم ، وأنها تستحبّ في كل ركعة لما مرّ من أنّ الحكم يتكرر بتكرر العلة لكنها
آكد في الأولى.
الرابعة
الصفحه ٣٣ : الأنفال مع التوبة. وأما
المثاني فسبع سور تتلو السبع الطول : أولها سورة يونس وآخرها سورة النحل ، لأنها ثنت
الصفحه ٣٧ : سُنَّتُ
الْأَوَّلِينَ) [الآية : ٣٨] ، وفي «فاطر» (إِلَّا سُنَّتَ
الْأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ
الصفحه ٤١ : : ٢١] ، وذوات الياء يكتب بالياء مثل «هدى ، ورمى ، وقضى» إلا أحرفا
هي : (وَمَضى مَثَلُ
الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٥١ : : ١٩٦] ونحو : جاءني رجال كرماء.
والمخصّص أحد
أربعة أشياء : الأول الاستثناء بـ «إلّا» ونحوها. والثاني
الصفحه ٥٦ : مثلا ليوافق الفاصلة الأخرى وهو الرحيم
إذا ابتدأ القارئ بعد الاستعاذة بالبسملة ، وهو الأكثر ، مع أن أول
الصفحه ٥٧ : التصوّر وإما من جهة التصديق. أما الأول فنحو كيفية اقتناص
التصوّرات الواقعة في التركيب من مفهوم العوذ
الصفحه ٦٤ : الأولى مفردة
والثانية مركبة ، ويشبه أن تكون أسماء الصفات سابقة بالرتبة على أسماء الذوات
القائمة بأنفسها
الصفحه ٦٥ :
قادر لا يعجز عن شيء وعالم لا يجهل شيئا. ثامنها : صفة إضافية مع صفة سلبية كالأول
، فإن معناه سابق غير
الصفحه ٦٨ : في اللغة يفيد طول المدة ،
وفي الشرع يرادفه الأزلي ، ويراد بهما ما لا أول له في الطرف الماضي كالأبدي
الصفحه ٨٠ : وإن كان كافرا ، فالذي كتبه على سويداء قلبه من أول
عمره إلى آخره كيف يكون حاله!؟
السادسة : سمى
نفسه
الصفحه ٨١ : .
الخامسة عشرة :
لما كانت سورة التوبة مشتملة على القتال والبراءة لم يكتب في أولها «بسم الله
الرحمن الرحيم
الصفحه ٨٣ : لأنها أول سور القرآن فهي كالأساس ، أو لأنها تشتمل على أساس العبادات
والمطالب. قال الشعبي : سمعت عبد الله
الصفحه ٨٨ : السورة. أما إذا قلنا التسمية آية صار القسم
الأول أربع آيات ونصفا فينخرم التنصيف. قلنا : نحن نعد التسمية