الصفحه ٢١٢ : : الضمير راجع إلى السماء ، والسماء في معنى الجنس. وقيل : جمع سماءة
والوجه العربي هو الأول. ومعنى تسويتهن
الصفحه ٢٤٢ : يناسب تفسير الآية الكلام في أن الأنبياء أفضل من الملائكة أم
بالعكس ، قال أكثر أهل السنة بالأول ، ومالت
الصفحه ٢٥٢ : : أما تسليمك الأول أني إلهك
وإله الخلق فغير صادق ولا مخلص ، إذ لو صدقت أني إله العالمين ما احتكمت علي
الصفحه ٢٦٥ : . قيل : فائدة تكرير الأمر بالهبوط أنهما هبوطان :
الأول من الجنة إلى السماء الدنيا ، والثاني من السما
الصفحه ٢٧٨ : .
وبقي هاهنا
بحثان : الأول : استدل أهل السنة بالآية على جواز رؤية الله تعالى ، وأنكرها
المعتزلة قالوا
الصفحه ٢٩٦ : للكلام. وما الفائدة في زيادة كلمة (مِنْهُمْ) في الأعراف؟ لأن أول القصة مبني على التخصيص (وَمِنْ قَوْمِ
الصفحه ٣٠١ : الخلق «فعيل» بمعنى «مفعول» ، والجمع
أنبياء. وعلى الأول إنما جمع على أنبياء لأن الهمز لما أبدل وألزم
الصفحه ٣٠٨ : ، وبدليل أنه لم يؤمر بمتجدد بل المأمور به في الثانية
هو المأمور به في الأولى بالاتفاق ، وبدليل المطابقة لما
الصفحه ٣٥٥ : الذين تهاونوا برسول الله صلىاللهعليهوسلم وسبوه عذاب أليم قوله (ما يَوَدُّ) الآية. «من» الأولى للبيان
الصفحه ٣٦٤ : : الأولى ، أن يحب زوال
النعمة عنه وإن لم تحصل له وهذه أخبث. الثانية : أن يحب زوالها عنه إليه كرغبته في
داره
الصفحه ٣٩٦ : (مُسْلِمُونَ) (ط) لأن «أم» بمعنى همزة الاستفهام للإنكار (الْمَوْتُ) (لا) لأن «إذ» بدل من «إذ» الأولى و «إذ
الصفحه ٤٠٣ :
الأنبياء ، وعلى ترك الأولى ونحو ذلك عند غيرهم ، ويمكن أن تكون التوبة
منهما تصويرا لأنفسهما بصورة
الصفحه ٤١٦ : متبعون؟ ومن قرأ بياء الغيبة فلا تكون إلا
منقطعة لانقطاع الاستفهام الأول بسبب الالتفات. (قُلْ أَأَنْتُمْ
الصفحه ٤٤٧ : صفة صلىاللهعليهوسلم ومن الأحكام فكتموا فنزلت ، والأول أولى لعموم اللفظ ،
ولأن خصوص السبب لا يوجب
الصفحه ٤٥٦ : تعاون المتنافيين على أمر واحد هو
إصلاح معاش الحيوان ، وأن إقبال الخلق في أول الليل على النوم يشبه موت