الصفحه ٢١ :
الشيطان على ذلك لعدم قابلية دفع في فطرته الأولى لحكمة علمها الله تعالى
فيه. والمقصود من الاستعاذة
الصفحه ٧٩ :
الأول : ما
يكون نافعا وضروريا معا وذلك في الدنيا التنفس ، فإنه لو انقطع لحظة واحدة مات ،
وفي
الصفحه ٨٦ : نكرة من معرفة ولا نعت للإفادة. والفرق بين عليهم الأولى
والثانية ، أن الأولى محلها النصب على المفعولية
الصفحه ٩٣ :
الرابع
فيما يختص بتفسير الحمد لله من الفوائد. الفائدة الأولى في الفرق بين الحمد والمدح والشكر
الصفحه ١٠٠ :
السابع
: في فوائد قوله «مالك يوم الدين».
الأولى
: من قضية
العدالة الفرق بين المحسن والمسي
الصفحه ١٠٣ : رهبة عن العقاب فأنا مالك يوم الدين.
الثامن
: في فوائد قوله «إياك نعبد».
الأولى
: لا شك أن
تقديم
الصفحه ١٠٤ : (فَاذْكُرُونِي) [البقرة : ١٥٢] فذكر المعبود عندهم أولى من ذكر العبادة.
الثالثة
: النون في قوله
«نعبد» فيه وجوه
الصفحه ١٠٨ :
لذلك التميز الذي لا تحق العبادة إلا به. ومنها أن الدعاء بالحضور أولى كما أن
الثناء في الغيبة أوقع وأحرى
الصفحه ١١٨ :
والسجود الأول والانتصاب منه والسجود الثاني والقعدة. فهذه الأعمال كالشخص
والفاتحة لها كالروح ، وإنما يحصل
الصفحه ١٣٤ : بالمفرد ويلزم المحال المذكور. وأجيب عن الأول بما يجاب عن
الأعلام المشتركة من أنها ليست بوضع واحد ، مع أنه
الصفحه ١٤١ :
الإيمان على أربعة أقوال : الأول : قول المعتزلة والخوارج والزيدية وأهل الحديث
أنه اسم الأفعال القلوب
الصفحه ١٥٩ : . «السفهاء
وألا» بقلب الأولى
واوا. روى الخزاعي وابن شنبوذ عن أهل مكة : وكذلك ما أشبهها مما اختلف الهمزتان
الصفحه ١٩٠ : أجود لأن قوله «أعدت» بدل الجملة الأولى في كونها صلة للتي
«للكافرين» (ه).
التفسير
: لما نبه بالآيتين
الصفحه ١٩٤ : على الوجه الأول أقوى ، ولا سيما فإنه يلزم من الوجه الثاني
تقرير نقص للنبي صلىاللهعليهوسلم ، وإيهام
الصفحه ٢٠٥ : للدنيا ، وهذا أولى لأن الآية نزلت في بيان أن
الله تعالى لا يمتنع من التمثيل بالشيء الحقير ، فيجب أن يكون