الصفحه ٤٣٥ : :
أولها : أن
الآية الأولى محمولة على أن يكون المكلف حاضر المسجد الحرام ، والثانية على أن
يكون غائبا عنه
الصفحه ١٢٤ :
آدم عليهالسلام لما عطس قال : الحمد لله فأول كلام لفاتحة المحدثات
الحمد ، وأول كلام لخاتمة
الصفحه ١٦٠ :
التفسير : وفيه
مباحث :
المبحث
الأول : في قوله تعالى
«ومن الناس من يقول» الآية. وفيه مسائل
الصفحه ٢٧٣ : تكونوا أوّل من
جحد مع المعرفة. السابع : أوّل فريق كفر من اليهود لأن النبي صلىاللهعليهوسلم قدم المدينة
الصفحه ٥٠٢ :
أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) فيكون أولى من الأول لأن الإضمار والتخصيص إذا تعارضا
الصفحه ٦٣٤ : الأول فقال : قد
عهدت رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين قال لك ما قال فلا ترجعي إليه. فلما قبض أبو بكر
الصفحه ٦٢ : الفعل أولى من تقدير الاسم لأن كل فاعل يبدأ في فعله
ببسم الله يكون مضمرا ما جعل التسمية مبدأ له ، فيكون
الصفحه ١٤٧ : الآخرة وهي من الصفات الغالبة تأنيث الآخر نقيض الأول وكذلك
الدنيا تأنيث الأدنى لأنها أقرب ، واليقين هو
الصفحه ٢٥٥ :
يعطف الثاني على الأول بالفاء وإلا فبالواو كقوله تعالى في البقرة (وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هذِهِ
الصفحه ٤٧٦ : خلاف البحر. قيل : إن قراءة رفع البر أولى ليكون الاسم
مقدما على الخبر على الأصل. وقيل : بالنصب أولى لأن
الصفحه ٤٨٦ :
للقتل من كل شيء» فأين الوجازة (يا أُولِي
الْأَلْبابِ) يا ذوي العقول وأولو جمع لا واحد له من لفظه
الصفحه ٥٩٦ : الله صلىاللهعليهوسلم العير فعزل منها الخمس فكان أول خمس ، وقسم الباقي بين
أصحاب السرية فكان أول
الصفحه ٨٢ : ودنيائي
هذا تمام
الكلام في تفسير البسملة.
وأما تفسير
الفاتحة ففيه أيضا مسائل : الأولى : في
الصفحه ٩١ : الله وهذا أول أحواله من الدنيا وإذا مات وأدخل القبر
قيل باسم الله وهذا آخر أحواله من الدنيا ، وإذا قام
الصفحه ٩٦ :
التاسعة
: أول ما بلغ
الروح إلى سرة آدم عطس فقال : «الحمد لله رب العالمين» وآخر دعوى أهل الجنة