الصفحه ١١٧ : الحمد أعلى من مقام الذكر لأنه أو كلام في أول خلق العالم حيث قالت الملائكة
: (وَنَحْنُ نُسَبِّحُ
الصفحه ١٢٢ : يجب أن يتطهر
من الأدناس والأرجاس ، وأولى المراتب التطهر من دنس الذنوب (تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً
الصفحه ١٢٥ : زاغَ الْبَصَرُ
وَما طَغى) [النجم : ١٧] (فَاعْتَبِرُوا يا
أُولِي الْأَبْصارِ) [الحشر : ٢] وأدب السمع
الصفحه ١٢٧ :
المنهج
العاشر : للخلق خمس
أحوال : أولها : الإيجاد والتكوين والإبداع ويدل عليه اسم الله. وثانيها
الصفحه ١٣٦ : ، والجملة خبر المبتدأ الأول أي هو الكتاب
الكامل الذي يستأهل أن يسمى كتابا كما تقول : هو الرجل أي الكامل في
الصفحه ١٣٨ :
البحث
الرابع في قوله «هدى للمتقين» وفيه مسائل :
الأولى
: في حقيقة
الهدى هو مصدر على فعل كالسرى
الصفحه ١٤٢ : عن التصديق بكل ما عرف
بالضرورة كونه من دين محمد صلىاللهعليهوسلم مع الاعتقاد فههنا قيود : الأول أن
الصفحه ١٥٣ : يحتمل أن تكون
الأسماع داخلة في حكم الختم وفي حكم التغشية ، إلا أن الأولى دخولها في حكم الختم
لقوله تعالى
الصفحه ١٥٤ : ، فسبحان
من دقت في كل مصنوع حكمته وأحسن كل شيء خلقه.
الثامنة
: الآية الأولى
فيها الإخبار بأن الذين كفروا
الصفحه ١٦٢ : التي لا حد للوقت بعده. فإن قلت : كيف طابق
قوله «وما
هم بمؤمنين» قولهم «آمنا» والأول في ذكر شأن الفعل لا
الصفحه ١٦٩ : للتوكيد ، وإنما
فقد العاطف بين قوله «إنا
معكم» وبين قوله «إنما نحن مستهزءون» الأوّل معناه الثبات على الكفر
الصفحه ١٧٢ : » (ط) «بالكافرين» (ه)
«أبصارهم» (ط) لأن كلما استئناف. «فيه» (لا) لأن تمام المقصود بيان الحال المضاد
للحال الأول
الصفحه ١٧٣ : نظرا إلى المعنى ، كما أن الضمير في «حوله» راجع
إليه من حيث اللفظ. وقيل : الأولى أن يقال : جوابه محذوف
الصفحه ١٧٥ : للسحاب : صيب أيضا. وتنكير صيب للدلالة على أنه نوع من المطر
شديد هائل كما نكرت النار في التمثيل الأول
الصفحه ١٧٧ : الأصابع ـ كالمسبحة مثلا
بجعلها في الأذن ـ أولى من بعض حتى يقال لم ذكر العام والمراد الخاص؟ وقوله «من