الصفحه ٤٩ : . ومنها العكس ، كقوله سبحانه حكاية عن
محمد صلىاللهعليهوسلم (وَأَنَا أَوَّلُ
الْمُسْلِمِينَ) [الأنعام
الصفحه ٥٢ : فهو متواتر ، وإلا فخبر الواحد. والثاني
ما لا يحتمل ذلك ، ويقال له الطلب. والأول عبارة عن الجمل الأربع
الصفحه ٥٥ : لامان فأسكنت الأولى وأدغمت في الثانية.
وقالوا : يا الله ، في النداء خاصة بالقطع لأنها كالعوض من المحذوفة
الصفحه ٦١ : ما هو أقرب إلى الإمكان والله المستعان. فلنشتغل بتفسير الفاتحة
فنقول :
في البسملة
مسائل :
الأولى
الصفحه ٦٦ : الأول : الأسماء الدالة على الوجود منها الشيء ويجوز إطلاقه
على الله تعالى عند الأكثرين لقوله تعالى (قُلْ
الصفحه ٦٩ : التكوين وهو
عند المعتزلة والأشعري نفس المكوّن. وقال غيرهم : إنه غيره. حجة الأولين أن الصفة
المسماة
الصفحه ٧٣ : هو إلا هو يا من لا هو
بلا هو إلا هو. فالأول فناء عما سوى الله ، والثاني فناء في الله ، والثالث فنا
الصفحه ٧٤ :
اسم الذات وبين أسماء الصفات فمنع الأول وجوّز الثاني. واعلم أنه قد ورد في
القرآن ألفاظ دالة على
الصفحه ٧٧ : الأولى بقيت البقية على صورة «له»
(لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) [البقرة : ٢٥٥] وإن تركت
الصفحه ٨٥ :
رَبُّ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا) [الشعراء : ٢٣ ، ٢٤] فعلى الأول مشتق من العلم وخصوا
الصفحه ١٠١ : صومه
بخلاف ما لو نوى في النهار عن الغد. ثم يتفرع على كل من القراءتين أحكام ، أما
المتفرعة على الأول
الصفحه ١٠٢ : فوجدها أطيب
من الأولى فقال للصبي : لم بدلت هذه الحالة؟ فقال : لعل الملك تاب عن ظلمه. فلما
وجد أنو شروان
الصفحه ١٠٩ : الرحم والمكافأة وحسن الشركة والتسليم والتوكل
وتعظيم المعبود الحق وملائكته وأنبيائه وأولي الأمر والانقياد
الصفحه ١١٣ : بطرفيه وركنيه.
الثالث
عشر : في تفسير السورة مجموعة وفيه مناهج :
المنهج
الأول : نسبة عالم
الغيب إلى
الصفحه ١١٤ : ] ويتفرع على هذه المراتب سبع مراتب في الدعاء والتضرع أولها (رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا
أَوْ