الصفحه ٥٩٨ : الاستحقاقان وهو محال ، وإما أن يقال إن الطارئ يزيل السابق
وهو أيضا محال ، لأنهما متنافيان وليس أحدهما أولى
الصفحه ٦١٦ : فالاعتزال
عنه أولى بالوجوب. فمعنى (أَنَّى شِئْتُمْ) كيف شئتم من قبلها قائمة أو باركة أو مضطجعة. وقيل : «أنى
الصفحه ٦٣١ : (وَلا يَحِلُّ لَكُمْ) للأزواج وفي قوله (فَإِنْ خِفْتُمْ) للأئمة والحكام. ويجوز أن يكون الخطاب الأول أيضا
الصفحه ٦٤٣ : ، فقيامها بحق ذلك الزوج يمنعها عن الإرضاع. ومنها أنه إذا طلقها
الزوج الأول فقد تكره الإرضاع ليتزوج بها زوج
الصفحه ٦٥١ : «النساء يعفون» وبين «الرجال يعفون» هو أن الواو في الأول
لام الفعل والنون ضمير جماعة النساء ولم يحذف منه
الصفحه ٦٧١ : الفتح
والظفر. فكأن غرض الأولين الترغيب في الشهادة والفوز بالجنة ، وغرض الآخرين
التحريض على رجاء الفتح
الصفحه ٦٧٦ :
تم الجزء
الثاني ، وبه يتم المجلد الأول من تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان للعلامة نظام
الدين
الصفحه ٤ : الإنساني حتى يكون لك الفضل
في الآخرة والأولى ، والثناء في المبدأ والمحمدة في العقبى. أدعوك دعاء البائس
الصفحه ٥ : نبأ الأولين وخبر الآخرين وحكم ما بين الخلائق أجمعين؟!
قال صلىاللهعليهوسلم في وصفه : «هو الفصل ليس
الصفحه ١٨ : :
الأول
: لو كان موجودا
فإن كان جسما كثيفا لوجب أن يراه كلّ من كان سليم الحس ، لكنّا لا نراه ؛ وإن كان
الصفحه ٢٣ :
المقدمة الثالثة
في مسائل مهمة
المسألة
الأولى : القراآت السبع
متواترة لا بمعنى أن سبب تواترها
الصفحه ٢٤ : سبعة أنحاء لا
تزيد ولا تنقص وبجميع ذلك نزل القرآن.
الوجه
الأول : إبدال لفظ
بلفظ كـ «الحوت» بـ «السمك
الصفحه ٣٨ : ] بالياء ، و (حَقَّ تُقاتِهِ) [الآية : ١٠٢] بالألف. وكتب في أول «يوسف» و «الزخرف» (قُرْآناً عَرَبِيًّا
الصفحه ٣٩ : . وكتب في أول «سبأ» علم
الغيب [الآية : ٣] بغير ألف. وكتب في «البقرة» (خَطاياكُمْ) بحرف واحد بين الطا
الصفحه ٤٠ : «حم» الأولى (وَما دُعاءُ الْكافِرِينَ) [غافر : ٥٠] ، وفي «الدخان» (ما فِيهِ بَلؤُا) [الآية : ٣٣