الصفحه ٥٢٩ :
يُقاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا) بابتداء القتال. وإنما كان ذلك في أول الأمر لقلة
المسلمين ولكون الصلاح في استعمال
الصفحه ٥٤٤ : بعض
الأعمال قبل أشهر الحج فعدم وجود الدم أولى. وعن مالك أنه مهما حصل التحلل في أشهر
الحج وجب الدم
الصفحه ٥٤٧ : إشارة إلى التمتع وما ترتب عليه لأنه ليس البعض أولى من البعض فيعود
إلى كل ما تقدم فلا متعة ولا قران
الصفحه ٥٤٩ : مشار بها وهي الحس المشترك والخيال ، لأن الأولى مدركة الصور ، والثانية
معينتها على الحفظ وبعدهما الحواس
الصفحه ٥٥١ : ركعتين من الظهر
حكما ، فلأن لا يصح الإحرام وهو شروع في العبادة أولى. وأيضا الإحرام لا يبقى
صحيحا لأدا
الصفحه ٥٥٢ : قرأ
برفع الأولين وفتح الأخير فقيل : لأن الأولين محمولان على معنى النهي كأنه قيل :
فلا يكونن رفث ولا
الصفحه ٥٥٧ : النجم وشعري شعري» (يا أُولِي الْأَلْبابِ) يعني أن قضية العقل تقوى الله ومن لم يتقه فلا لب له في
التحقيق
الصفحه ٥٦٤ :
الحقيقة وهو أن ينقطع القلب عن المشعر الحرام بل عن كل ما سواه من حلال
وحرام. أو المراد بالأول الجمع
الصفحه ٥٦٥ : بأن القرآن أولى ما يحتج به. وعن الزهري : أن الناس في هذه الآية
آدم عليهالسلام واحتج بقراءة سعيد بن
الصفحه ٥٧٠ : بعد النحر : أولها يوم القر
لأن الناس تستقر فيه بمنى. والثاني يوم النفر الأول لأن بعض الناس ينفرون في
الصفحه ٥٧١ :
الجمرة الأولى من جانب المزدلفة ومختتما برمي جمرة العقبة وهي التي تلي مكة رميات
سبعا في سبع دفعات لأن
الصفحه ٥٨٣ : ) معناه ظاهر ، وأما على القول الأول وهو أن المراد من
النعمة لآيات فمعنى مجيئها التمكن من معرفتها أو
الصفحه ٥٨٨ : على
إنزال الكتاب. قلت : فيه فائدة أخرى لفظية هي أن لا يقع فاصلة كثيرة بين الثالثة
وبين الأولين ، أو
الصفحه ٥٩٢ : المرضى من خلط بيان التوحيد وذكر النصيحة
والوعظ ببيان الأحكام ، ليكون كل منهما مؤكدا للآخر. الحكم الأول
الصفحه ٥٩٥ : القوم ، فرمى واقد بن عبد الله السهمي عمرو بن الحضرمي بسهم فقتله فكان
أول قتيل من المشركين. واستأسر الحكم