الصفحه ٢٥٨ : ثبت المطلوب ، وإن كان عهد الإمامة
فالنبي أولى به ، روي أن خزيمة بن ثابت شهد لرسول الله
الصفحه ٢٦٩ : أَنْزَلْتُ مُصَدِّقاً
لِما مَعَكُمْ وَلا تَكُونُوا أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ وَلا تَشْتَرُوا بِآياتِي
ثَمَناً
الصفحه ٢٨٩ : الندم كان أولى. هذا وقد مر أن
الظلم وضع الشيء في غير موضعه إلا أنه لا بد فيه من تعدي ضرر ، فبين هاهنا أن
الصفحه ٢٩٥ : القول إلى قول آخر يضاد
معناه معنى الأول ، فلا جرم استوجبوا الذم. فأما من غير اللفظ مع بقاء المعنى فليس
الصفحه ٣٠٣ : . وقيل : وهو الأقرب ـ إنهم قوم يعبدون
الكواكب ثم فيهم قولان : الأوّل أن خالق العالم هو الله سبحانه إلا
الصفحه ٣٠٤ : كلمة «لولا»
تدل على امتناع الثاني لوجود الأول ، فامتنع الخسران لوجود فضل الله. ويحتمل أن
يكون الخبر قد
الصفحه ٣٠٦ : ومعها وبعدها من الأمم والقرون ، لأن مسختهم ذكرت
في كتب الأولين فاعتبروا بها وسيبلغ خبرها إلى الآخرين
الصفحه ٣١٧ : قولهم «تمنيت
الكتاب قرأته» قال الشاعر يرثي عثمان :
تمنى كتاب
الله أوّل ليلة
الصفحه ٣١٩ : ) [سبأ : ٨] ، ويجوز أن تكون منقطعة بمعنى «بل أتقولون» كأنه أعرض عن
الاستفهام الأول واستأنف سؤالا ثانيا
الصفحه ٣٢٢ : ونافع وخلف ويعقوب وأبو بكر وحماد بناء لآخر الكلام على أوّله ،
الباقون بالتاء تغليبا للمخاطبين على الغيب
الصفحه ٣٣٧ : . والناس للجنس وقيل للعهد وهم
المسلمون والجنس أولى لقوله (وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ
الصفحه ٣٤٣ : ، وثانيهما بيان أن الآتي
بتلك الأعمال كيف يكون ثوابه فهو من هذا الوجه بشرى ، والأول مقدم على الثاني في
الوجود
الصفحه ٣٤٨ :
انضم إليه الاستعانة بالقسم الأول وهو تأثيرات الكواكب قوي الأثر جدا ، لا
سيما إن حصل لهذه النفس مدد
الصفحه ٣٥١ : السحر فيها أولى وقرأ الأعمش (وَما هُمْ بِضارِّينَ
بِهِ مِنْ أَحَدٍ) فجعل الجارّ جزءا من المجرور وهو «أحد
الصفحه ٣٥٧ :
يستتبع غاية. والجواب عن الأول المنع من أنه قول موسى عليهالسلام ، ويؤكده أنه لو كان هذا القول