الصفحه ٤٧١ : وأبو حنيفة
وأصحابه : إذا ذبحوا على اسم المسيح فقد أهلوا به لغير الله فوجب أن يحرم. وإذا
ذبحوا على اسم
الصفحه ٥٣٥ : أبو حنيفة في السعي ، ولا مدخل للجبران في الأركان.
وأما الأبعاض أعني الواجبات المجبورة بالدم ، فالإحرام
الصفحه ٦١٩ : الصحابي في تفسير كلام الله حجة.
وقال أبو حنيفة : اليمين معنى لا يلحقه الفسخ فلا يعتبر فيه القصد كالطلاق
الصفحه ٢٠ : . أحمد في مسنده (٣ / ١٥٦ ، ٢٨٥).
(٢) رواه أحمد في
مسنده (١ / ٤٣٦ ، ٤٥٨). الترمذي في كتاب تفسير سورة ٤٦
الصفحه ٧٥ : . حجة القائلين باشتقاقه قوله عز من قائل
__________________
(١) رواه أحمد في
مسنده (٢ / ٥٣٩
الصفحه ٦٠ : كتاب المنافقين حديث ٤٠. الدارمي في المقدمة باب ٢٠.
أحمد في مسنده (٥ / ١١٥).
(٢) رواه الترمذي في
كتاب
الصفحه ٢٣٨ :
__________________
(١) رواه الترمذي في
كتاب القيامة باب ٢٥. ابن ماجه في كتاب الزهد باب ٣١. أحمد في مسنده (٤ / ١٢٤).
(٢) رواه
الصفحه ٢٥٩ : الرقاق باب ٦٧. أحمد في مسنده (١ / ١٧٢).
(٢) رواه البخاري في
كتاب المرضى باب ٣ ، ١٣ ، ١٦. مسلم في كتاب
الصفحه ٣٧٤ : . النسائي في كتاب المساجد
باب ٣١. الموطأ في كتاب القبلة حديث ٤. أحمد في مسنده (٢ / ٣٢ ، ٦٦).
(٣) رواه
الصفحه ٤٠٣ : ١٥.
(٢) رواه أحمد في
مسنده (٥ / ٢٦٢).
(٣) رواه أبو داود في
كتاب الطهارة باب ٤. النسائي في كتاب
الصفحه ٤٩٢ : مسنده (٢ / ٣٨١) بلفظ «بعثت لأتمم حسن
الأخلاق».
(٢) رواه مسلم في
كتاب البر حديث ٣٥. الترمذي في كتاب
الصفحه ٦٠٥ : باب ٥. الترمذي في كتاب الأشربة
باب ١. ابن ماجه في كتاب الأشربة باب ٩. أحمد في مسنده (٢ / ١٦ ، ٢٩
الصفحه ١٨٩ : بأن
جعلوا أندادا كثيرة لمن لا يصح أن يكون له ند قط ، ولا يفيد في طريق عبادته إلا
الحنيفية والإخلاص
الصفحه ٢٣٤ :
المقصود وهو الملة الحنيفية. وإن الله تعالى سمى العلم تارة بالحياة (أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ
الصفحه ٣٣٨ :
سبيل الله وبذلوا أرواحهم دون الدين والذب عن الملة الحنيفية (رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ
عَلَيْهِ