الصفحه ٥٧٩ :
عَدُوٌّ مُبِينٌ) عن أبي مسلم أن المبين من صفات البليغ الذي يعرب عن
ضميره ، ولا يخفى أنه أعرب عن عداوته
الصفحه ٥٨٤ :
أو للفصل مع أن التأنيث ليس بحقيقي. عن ابن عباس أن الآية نزلت في أبي جهل
وأضرابه من كبار قريش. وقيل
الصفحه ٥٨٩ : سبحانه (وَبَلَغَتِ
الْقُلُوبُ الْحَناجِرَ) [الأحزاب : ١٠] وقيل : نزلت في حرب أحد لما قال عبد الله ابن أبي
الصفحه ٥٩٢ : :
أنفقها على قرابتك. قال : إن لي ستة. قال : أنفقها في سبيل الله وهو أخسها أي
أقلها ثوابا. وعنه في رواية أبي
الصفحه ٥٩٦ :
الحرام ، ووقف العير والأسيرين وأبى أن يأخذ من ذلك شيئا. فعظم ذلك على
أصحاب السرية وظنوا أن قد
الصفحه ٥٩٧ : عن قتال في الشهر الحرام والمسجد الحرام
وهذا قول الفراء وأبي مسلم. وقيل : الواو في «والمسجد الحرام
الصفحه ٦٠٦ : ء في
هذا الإنفاق خلاف. فعن أبي مسلم : أنه يجوز أن يكون العفو هو الزكوات ، ذكرها
هاهنا مجملة وتفصيلها في
الصفحه ٦٣٣ : العقد. وقد نقلنا هذا عن أبي علي فيما سلف في
تفسير قوله (وَلا تَنْكِحُوا
الْمُشْرِكاتِ) [البقرة : ٢٢١
الصفحه ٦٣٦ : ء والعبث. وعن أبي الدرداء : كان الرجل يطلق في الجاهلية ويعتق ويتزوج
ويقول : كنت لاعبا. فنزلت فقرأها رسول
الصفحه ٦٣٩ : : يزيد وابن ذكوان وروح وحمزة وعلي وخلف وعاصم
غير أبي بكر وحماد. الباقون بالإسكان.
الوقوف
: (الرَّضاعَةَ
الصفحه ٦٤٤ :
ليال حلت للأزواج نقل عن الحسن وأبي العالية أنه تعالى إنما حد العدة بهذا القدر
لأن الولد ينفخ فيه الروح
الصفحه ٦٤٧ : أن أنكحك أو
أتزوجك أو أخطبك. وعن أبي جعفر محمد بن علي أنها دخلت عليه امرأة وهي في العدة
فقال : قد
الصفحه ٦٤٨ :
على أم سلمة وكانت عند ابن عمها أبي سلمة فتوفي عنها فلم يزل يذكر لها
منزلته من الله وهو متحامل على
الصفحه ٦٥٢ : على سعد بن أبي وقاص فعرض
عليه بنتا له فتزوجها. فلما خرج طلقها وبعث إليها بالصداق كملا فقيل له : لم
الصفحه ٦٦٠ : ابن
فليح ، وابن مجاهد وأبي عون عن قنبل ، وسهل وعاصم وابن ذكوان وغير ابن مجاهد
والنقاش وشجاع وعلي