الصفحه ٣٦٣ : (فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبى
وَاسْتَكْبَرَ) [البقرة : ٣٤] وإياك والحرص فإنه أخرج آدم من الجنة ، أمكنه
الصفحه ٣٧٥ : فنزلت ردا عليهم. وثالثها قول أبي مسلم : إن كلا من
اليهود والنصارى زعمت أن الجنة لهم وحدهم فرد الله عليهم
الصفحه ٣٧٧ : الوجه يجمع على
الأصل. يحكى أن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه قال لبعض النصارى : لولا تمرد عيسى
عن عبادة
الصفحه ٣٧٩ : أحدث
أمرا ، عن أبي الهزيل. وقيل إنه خاص بالموجودين الذين قال لهم كونوا قردة ومن يجري
مجراهم من الأمم
الصفحه ٣٨٦ : أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعالَمِينَ) [البقرة : ١٣١] وقيل : المناظرات التي جرت بينه وبين أبيه ونمروذ وقومه
الصفحه ٣٩٨ : . وأما
قصة إسماعيل عليهالسلام وأمه ، فعن أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال «لم يكذب إبراهيم
الصفحه ٣٩٩ : : فألفى ذلك أم إسماعيل وهي تحب الإنس. فنزلوا وأرسلوا
إلى أهاليهم فنزلوا معهم حتى إذا كان بها أهل أبيات
الصفحه ٤٠٦ : اسْتَقامُوا) [فصلت : ٣١] فألف إبليس دليل عدم الاستقامة (إِلَّا إِبْلِيسَ
أَبى وَاسْتَكْبَرَ) [البقرة : ٣٤
الصفحه ٤١٢ : ء الخطاب : ابن عامر وحمزة وعلي وخلف وعاصم غير أبي
بكر والحماد والمفضل ، الباقون : بياء الغيبة.
الوقوف
الصفحه ٤١٩ : العرب قالوا : أبى
إلّا الرجوع إلى موافقتنا ولو ثبت عليه أولا كان أولى به. وقيل : هم المنافقون
ذكروا ذلك
الصفحه ٤٢٤ : : ليتنا
نعلم حال إخواننا الذين ماتوا وقد صلوا نحو البيت المقدس. وقال آخرون : اشتاق إلى
بلد أبيه ومولده
الصفحه ٤٢٥ : لو ردوا هذا التكليف لكفروا. يحكى عن الحجاج أنه قال للحسن : ما
رأيك في أبي تراب؟ فقرأ قوله (إِلَّا
الصفحه ٤٢٦ : الكعبة كانت قبلة أبيه إبراهيم ولأن ذلك أدعى للعرب إلى
الإيمان لأنها مفخرتهم ومزارهم ومطافهم ، ولأنه أحب
الصفحه ٤٤٠ : أبي بكر فقال : ما أخرجك؟ قال :
الجوع. قال : أخرجني ما أخرجك وكانوا ينفقون أموالهم في الاستعداد للجهاد
الصفحه ٤٤٧ : الْبَيِّناتِ) فحملت الآية على العموم. وعن أبي هريرة قال : لولا
آيتان من كتاب الله ما حدثت حديثا بعد أن قال