الصفحه ٢٧١ : وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ) [الحديد : ٢٨]. وعن أبي موسى الأشعري مرفوعا
الصفحه ٢٨٠ : دفاع ذلك عنه ، بدأت بما في نفوسها
الأبية من مقتضى الحمية ، فتحمل عنه ما يلزمه وتذب عنه كما يذب الوالد
الصفحه ٢٨١ : ويزيد. (مُوسى) بالإمالة المفرطة كل القرآن : حمزة وعلي وخلف وعن أبي
عمرو وجهان : إن جعلته «فعلى
الصفحه ٢٨٨ : ))
القراآت
: (بارِئِكُمْ) بالإمالة : قتيبة ونصير وأبو عمرو من طريق أبي الزعراء
، وعبد الرحمن بن عبدوس. وقرأ
الصفحه ٢٩٤ : التهمة عنه في الثبات على الباطل ، وليعودوا إلى موالاته
بعد معاداته ويحسنوا الظن به. وعن أبي مسلم
الصفحه ٢٩٥ : حنطة حمراء استهزاء منهم بما قيل لهم ، وعدولا عن طلب
ما عند الله إلى طلب ما يشتهون. وفي الصحيحين عن أبي
الصفحه ٢٩٧ : )
(ط) (يَعْتَدُونَ)
(ه).
التفسير
: جمهور المفسرين
سوى أبي مسلم ، على أن هذا الاستسقاء كان في التيه ، عطشوا فدعا لهم
الصفحه ٢٩٨ :
الحجر. وعن الحسن : لم يأمره أن يضرب حجرا بعينه قال : وهذا أظهر في الحجة
وأبين في القدرة. ثم إنهم
الصفحه ٣٠٢ : نوفل وسلمان الفارسي وأبي ذر الغفاري. كأنه قيل :
إن الذين آمنوا قبل مبعث محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٠ : جهنم» وعن أبي سعيد الخدري قال صلىاللهعليهوسلم «والذي نفسي بيده لا يبغضنا أهل البيت رجل إلا دخل النار
الصفحه ٣٣٦ : يدل على أنهم قالوا
هذا القول أعني سمعنا وعصينا وعليه الأكثرون. وعن أبي مسلم أنه يجوز أن يكون
المعنى
الصفحه ٣٥٥ : قراءة أبيّ (انْظُرْنا) من النظرة أي أمهلنا حتى نحفظه. (وَاسْمَعُوا) معناه أحسنوا سماع كلام نبيكم بآذان
الصفحه ٣٥٨ : فهو رفع ونسخ ، فهذه الدلائل وأمثالها تدل على وقوع النسخ في
الجملة. حجة أبي مسلم (لا يَأْتِيهِ
الصفحه ٣٥٩ : ينطبق على هذين القولين كما ينبغي. ومعنى الآية عند
جمهور المفسرين آية القرآن ، وعند أبي مسلم التوراة
الصفحه ٣٦١ : قول الأصم والجبائي وأبي مسلم. وقيل : إنه خطاب لأهل مكة وهو
قول ابن عباس ومجاهد إن عبد الله بن أمية