الصفحه ٦٦ : روي عن
أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إن إبراهيم لم يكذّب إلا في ثلاث : ثنتين في ذات
الصفحه ٨٠ : أحوالك. روي أن النبي صلىاللهعليهوسلم دفع خاتما إلى أبي بكر وقال : اكتب فيه «لا إله إلا
الله» فدفعه إلى
الصفحه ٨١ : يقولون : «بسم
الله الرحمن الرحيم» فإذا وضعت أعمالهم في الميزان ترجحت حسناتهم. وعن أبي هريرة
الصفحه ١٣٠ :
قول ولا قلم
للخلق يحكيه
عن أبي بكر ،
في كل كتاب سر وسره في القرآن أوائل السور. وعن علي كرم
الصفحه ١٣٢ : عليهم
القرآن من حيث لا يشعرون قاله أبو روق وقطرب. الحادي عشر : قول أبي العالية إنه
حساب على ما روى ابن
الصفحه ١٤٢ : واللسان معا وهو مذهب أبي الحسن الأشعري وبشر المريسي ، والمراد من
التصديق الكلام القائم بالنفس. المذهب
الصفحه ١٥٠ : كأبي لهب وأبي جهل والوليد بن المغيرة
وأضرابهم ، وإما أن يراد به الجنس متناولا كل من صمم على كفره
الصفحه ١٦٤ : : ١١٩] وناهيك بما كان من ابن أبي ، وقول سعد بن عبادة لرسول صلىاللهعليهوسلم اعف عنه يا رسول الله واصفح
الصفحه ٢١٩ : ولد ،
أنا الذي أخلق الولد من غير أب سبحانه (إِذا قَضى أَمْراً
فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
الصفحه ٢٢١ : الملائكة وآدم لا يعلمون إلا بتعليم
الله تعالى إياهم. وخالفهم أصحاب أبي هاشم الذاهبون
الصفحه ٢٣٥ : تواضع
كالشجر بلا ثمر ، والعلم بلا عمل كالغيم بلا مطر ، وقال علي بن أبي طالب كرم الله
وجهه لجابر بن عبد
الصفحه ٢٥١ : (أَبى) لأن الإباء هو الامتناع مع الاختيار ولهذا فقد العاطف
نحو قولك «أبشر بما يسرك عيني تختلج» لا تقول
الصفحه ٢٥٣ : إلى كل موجود لا إلى كل من سيوجد. ومما يؤكد ذلك ما روي عن أبي هريرة أنه
قال : إنه تعالى خلق خلقا من
الصفحه ٢٦١ : الخزنة ولهذا سقطت قوائم الحية عقوبة لها على ما يروى ـ وإن كان
بعيدا ـ عن أبي هريرة أنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٠ : ، رغبوا في هذه الطريقة لأن الابن مجبول على اتباع الأب
«من أشبه أباه فما ظلم». والعهد يضاف إلى المعاهد