الصفحه ٥٢ : وهذا الرجل وأنا وأنت ، والدال على
الشائع لا في جنسه بل في أفراده كالعامّ فهو مقيد لغة لا اصطلاحا. ويطلق
الصفحه ٤٥٤ : الفلك في
سنة شمسية وهي ثلاثمائة وخمسة وستون يوما وربع يوم إلا كسرا ، والقمر في ثمانية
وعشرين يوما ، وكل
الصفحه ٥٤٤ : . وعند أبي حنيفة إذا أتى بأكثر أعمال العمرة في الأشهر كان متمتعا.
ومنها أن يقع الحج والعمرة في سنة واحدة
الصفحه ٦١٤ : السن المحتمل للحيض فأصح الوجوه
أنها تسع سنين فإن رأت الصبية دما قبل استكمال التسع فهو دم فساد. قال
الصفحه ٥٥١ :
علامات الحج من حيث إنها تؤذن بما بقي من السنة إلى أوان الحج ، وبين كون
الأشهر المعلومات وقتا للحج
الصفحه ٣١٤ : يوهم جواز الغفلة عليه لأن نفي
الصفة عن الشيء لا يستلزم ثبوت صحتها مثل (لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ
وَلا نَوْمٌ
الصفحه ٥٣٨ : صلىاللهعليهوسلم في السنة الماضية عن الحج والعمرة. فالله تعالى أمر
رسوله في هذه الآية بأن لا يرجع حتى يتم الفرض
الصفحه ١٣٢ : السنين ، ثم قال : كيف ندخل في دين رجل دلت هذه الحروف بحساب
الجمل على أن منتهى مدته إحدى وسبعون سنة؟ فضحك
الصفحه ٣١٨ : الدنيا سبعة آلاف سنة ، وإنما نعذب مكان كل
ألف سنة يوما لأن يوما عند الله ألف سنة. وأيام معدودة ومعدودات
الصفحه ٣٦٠ : فكالتحويل من بيت المقدس
إلى الكعبة. الثالثة : عن الشافعي أن الكتاب لا ينسخ بالسنة المتواترة لقوله (نَأْتِ
الصفحه ٤٠٤ : » وثانيتها «ويعلمهم
الكتاب» أي معانيه
وحقائقه ، وذلك أن التلاوة وإن كانت مطلوبة لبقاء لفظها على ألسنة أهل
الصفحه ١٠ : مجاهد بن جبر عن ابن عباس عن أبي بن كعب عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، وتوفي سنة عشرين ومائة ، ورواته
الصفحه ١١ : ، وتوفي رضياللهعنه سنة ثمان عشرة ومائة وله راويان. روى عنه من رجاله أبو
محمد عبد الله بن أحمد بن بشير بن
الصفحه ١٢ : صلىاللهعليهوسلم ، وتوفي سنة ست وخمسين ومائة ، ورواته أربعة : أبو إسحق إبراهيم بن زربي طريق أبي المستنير رجاء بن
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوسلم : «عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين» (١)
وأيضا المواظبة
على قراءة الفاتحة توجب هجران سائر السور