الصفحه ١٣ : مهران. أبو محمد يعقوب بن إسحق
الحضرمي توفي في ذي الحجة سنة خمس ومائتين ، وقرأ على أبي المنذر سلام بن
الصفحه ٢٢ : إنه تعالى لم يقتصر على الاسم بل ذكر صفته تنبيها للعبد أن
الشيطان بقي في الخدمة ألوفا من السنين ولم
الصفحه ٣٧ : ] و (امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ) [الآية : ١١]. وكتب «سنّة» بالهاء في كل القرآن إلا خمسة مواضع : في «الأنفال»
(مَضَتْ
الصفحه ٥٧ : الثانية.
وأما ما يتعلق
بأصول الفقه فأن يعرف أن الاستعاذة الواردة في الكتابة والسنة واجبة أم لا بل
مندوبة
الصفحه ٦٢ : ء وأنه مقول على ألسنة العباد تعليما
لهم كيف يتبركون باسمه وكيف يعظمونه ، وكذلك الحمد لله رب العالمين إلى
الصفحه ٧٠ : عنها ، وذلك إما راجع إلى أضداد العلم
كنفي النوم (لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ
وَلا نَوْمٌ) [البقرة : ٢٥٥] وكنفي
الصفحه ٧٥ : ).
(٣) رواه البخاري في
كتاب تفسير سورة ٩٢ باب ٣ ـ ٥. مسلم في كتاب القدر حديث ٦ ـ ٨. أبو داود في كتاب
السنة باب
الصفحه ٧٦ : على المعبود بحق كما أن النجم اسم لكل كوكب ثم
غلب على الثريا ، وكذلك السنة على عام القحط والبيت على
الصفحه ٧٧ : سنين وقصارا عشرا وبوابا
عشرا. فقيل : وكيف وما رأينا منك؟ قال : القلب كالحديد ألينه بنار الخوف عشرا ، ثم
الصفحه ٨١ : » وأيضا السنة أن يقال عند الذبح : «بسم الله والله أكبر» ولا يقال :
«بسم الله الرحمن الرحيم» فلما وفقك الله
الصفحه ٨٣ : عشرة سنة بلا فاتحة الكتاب. وقد جمع طائفة من
العلماء بين القولين فقالوا إنها
الصفحه ٩٠ : الوضوء سنة عند عامة العلماء وليست بواجبة خلافا لبعض أهل الظاهر حيث قالوا :
لو تركها عمدا أو سهوا لم تصح
الصفحه ٩٩ : واظب على ذكر الرحمن الرحيم سبعين
سنة؟ قال صلىاللهعليهوسلم : إن
لله تعالى مائة رحمة أنزل منها رحمة
الصفحه ١٠٠ : ليلة كذا فقلت في
خلال ذلك «الله» ، ثم غلبك النوم في الحال فنسيت؟ أما أنا فلا تأخذني سنة ولا ولا
نوم
الصفحه ١٠٦ : أو هربا من عقابه
فسدت صلاته. (يحكى) أن عابدا في بني إسرائيل اعتزل وعبد الله تعالى سبعين سنة ،
فأرسل