الصفحه ٣٩٥ : صار آمنا على ألسنة الرسل. و (مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ) بدل من (أَهْلَهُ) يعني وارزق المؤمنين من أهله خاصة
الصفحه ٤٥٨ : الذي قد لا ينبت شيئا كماجاء في الحديث «ليس السنة بالتي لا
تمطر وإنما السنة التي تمطر ولا تنبت» (١)
ولا
الصفحه ٥٠١ :
ينزل إلى السماء الدنيا ليلة القدر كل سنة ما يحتاجون إليه في تلك السنة وكذلك
أبدا إلى أن تم إنزاله. وعلى
الصفحه ٥٢٦ :
القمر حيث سمى عوده من كل تشكل إلى مثله ولا سيما من الهلالية إلى مثلها
شهرا وبذلك قدر السنون
الصفحه ٥٣١ : . قاتلهم المشركون عام الحديبية في الشهر الحرام وهو ذو
القعدة سنة ست من الهجرة وصدّوهم عن البيت. فقيل لهم
الصفحه ٥٣٢ : الحرمات في سنة ست فقد وفقتكم حتى قضيتموها على رغمهم
في سنة سبع ، وإن أقدموا على مقاتلتكم فقد أذنت لكم في
الصفحه ٥٣٧ : يحج في تلك السنة. والقران أن يحرم بالحج والعمرة معا في أشهر الحج
بأن ينويهما بقلبه معا ، وكذلك لو أحرم
الصفحه ٥٤٢ : ء. وإن لم يكن نسكه تطوعا نظر إن لم يكن مستقرا عليه كحجة الإسلام فيما بعد
السنة الأولى من سني الإمكان
الصفحه ٥٥٢ : بالمشعر الحرام ، وسائر العرب يقفون بعرفة ،
وكانوا يقدمون الحج سنة ويؤخرونه سنة وهو النسيء ، فرد إلى وقت
الصفحه ٥٦١ : بالحج
ويخرج ، وكذلك من أراد الحج من أهل مكة. والسنة للإمام أن يخطب بمكة اليوم السابع
من ذي الحجة بعد ما
الصفحه ٥٦٢ : هدي وذلك سنة لو تركه لا شيء عليه لأنه ربما لا يكون معه هدي. ثم بعد
ما ذبح الهدي يحلق رأسه أو يقصر ، ثم
الصفحه ٥٦٣ : فأمره بأن يفيض من عرفات بعد
غروب الشمس. وبأن يفيض من المزدلفة قبل طلوع الشمس ، فإن السنة أيضا من قبيل
الصفحه ٦٠٦ : يحبس لأهله قوت سنة. وقال صلىاللهعليهوسلم : «خير
الصدقة ما أبقت غنى ولا يلام على كفاف» (١)
وللعلما
الصفحه ٦٣٠ :
ويكون بدعة ، والسنة أن لا يوقع عليها إلا واحدة في طهر لم يجامعها فيه. وهذا منه
بناء على أن النهي لا يدل
الصفحه ٩ : ابن عباس ، عن
أبيّ بن كعب عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ومات سنة أربع وخمسين ومائة. ورواته ثلاثة