الصفحه ٤٢٩ : المكلفين جميعا في جميع بقاع الأرض.
واعلم أن الاستقبال
يتوقف على مستقبل ومستقبل نحوه هو القبلة ، ولا بد من
الصفحه ٤٣٠ : ـ وبقي موضعها عرصة فإن وقف خارجها وصلى إليها جاز لأن
المتوجه إلى هواء البيت والحالة هذه متوجه نحو المسجد
الصفحه ٤٤١ : الصوت وضرب الخد وشق الجيب ونحوها ، وإن كان في حال الغنى سمي ضبط
النفس ، ويضاده حالة البطر. وإن كان في
الصفحه ٤٥٧ : بحر ورتك. طوله المعلوم مائة فرسخ ، وعرضه ثلاثة وثلاثون. وإذا جاوز تلك
النواحي امتدّ نحو المشرق عما ورا
الصفحه ٤٨٢ : بِالْحُرِّ
وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثى بِالْأُنْثى) الباء للبدّل نحو «بعت هذا بذاك» أي الحر مقتول بدل
الصفحه ٥١٢ : بلفظ
الرفث الدال على معنى القبح ولم يعبر عنه بالإفضاء أو الغشيان أو المس ونحوها كما
في مواضع آخر
الصفحه ٥٢٤ : ولعل
بعضكم ألحن بحجته من بعض فأقضي له على نحو ما أسمع منه. فمن قضيت له بشيء من حق
أخيه فلا يأخذن منه
الصفحه ٥٣٢ : ، إلا ما حكاه سيبويه من قولهم «التضرة» «والتسرة»
ونحوها في الأعيان «التنضبة» لشجر و «التتفلة» لولد
الصفحه ٥٣٩ : ونحوه من خوف وعجز قال
تعالى (الَّذِينَ أُحْصِرُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ) [البقرة : ٢٧٣] وقيل : الإحصار مختص
الصفحه ٥٤٢ : وكالنذر والقضاء فهو باق في ذمته كما لو شرع في صلاة
ولم يتمها تبقى في ذمته ، ومهما أحصر بمرض ونحوه. وقد
الصفحه ٥٤٣ : إلى اللباس أو إلى الطيب أو إلى الدهن وفي كل منها نوع استمتاع
فألحقوا فدية نحو هذه المحظورات بفدية
الصفحه ٥٥٠ : الإنسان
بعد النحر ما يتصل بالحج من رمي الجمار ونحوه. والمرأة إذا حاضت فقد تؤخر الطواف
الذي لا بد منه إلى
الصفحه ٥٥٩ : لم يسقط في نحو «عرفات» لأنه لو سقط لتبعه الكسر في
السقوط وتبع النصب وهو خلاف ما عليه الجمع السالم
الصفحه ٥٦٥ : . (وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ) من مخالفتكم في الموقف ونحو ذلك من جاهليتكم ، وليكن
الاستغفار باللسان مع التوبة بالقلب وهي
الصفحه ٥٧٥ : الغدر» و «قتيل الصف» أو جعل الخصام ألد على
المبالغة نحو «جد جده». والخصام جمع خصم كصعاب في صعب. والمعنى