الصفحه ٣٢٤ : أجرى يتيم مجرى الأسماء نحو «صاحب» و «فارس» فقيل «يتائم»
ثم «يتامى» على القلب وكذا في اليتيمة.
التكليف
الصفحه ٣٣٠ : »
عند أهل الصرف «مفعل» لأن فعيلا بفتح الفاء لم يثبت في الأبنية كما ثبت نحو «عثير»
للغبار «وعليب» اسم واد
الصفحه ٣٣١ : الأدلة وإزاحة العلة. وفي هذا لطف
للمكلفين أن لا يتسلقوا إلى المعاصي بإبلاء نحو هذا العذر وإبداء مثل هذه
الصفحه ٣٤٨ : بذلك الشيء والتحديق نحوه ، عمل شيئا آخر
عملا بسرعة فيبقى ذلك العمل خفيا لتعاون الشيئين اشتغالهم بالأول
الصفحه ٣٥١ : بالتمويه والاحتيال كالنفث في العقد ونحو ذلك مما يحدث
الله عنده الفرك والنشوز ابتلاء منه ، لا أن السحر له
الصفحه ٣٥٦ : ، ويمكن أن يقال : إن قيد متأخر إنما ينبغي أن يذكر لأن
دليل النسخ لا يكون إلا كذلك. ونحو «صم إلى كذا
الصفحه ٣٦٤ : تكون مندوبة في نحو الإنفاق في سبيل الله وتشهي
العلم والتعليم ، وقد تكون مباحة. وللحسد مراتب أربع
الصفحه ٣٦٩ : . وقالت النصارى لهم نحوه
، وكفروا بموسى والتوراة. ومعنى (عَلى شَيْءٍ) أي شيء يصح ويعتد به ، وفيه مبالغة
الصفحه ٣٧١ : العرب ، وصار بيت المقدس في
أيدي المسلمين. وقيل : يحرم عليهم دخول المسجد إلا في أمر يتضمن الخوف نحو أن
الصفحه ٣٧٣ : الناس يوم الجمعة قبل الصلاة يعني لمذاكرة العلم ونحوه ، بل
يشتغل بالذكر والصلاة والإنصات للخطبة ثم لا بأس
الصفحه ٣٨٤ : يعترف بمحمد صلىاللهعليهوسلم. أما قوله (وَإِذِ ابْتَلى) العامل في «إذ» إما مضمر نحو «واذكر» وتكون
الصفحه ٣٨٧ : الإمام لا يصير إماما إلا بالنص تمسكوا
بهذه الآية وأمثالها من نحو (إِنِّي جاعِلٌ فِي
الْأَرْضِ خَلِيفَةً
الصفحه ٣٩٢ : إبراهيم فصلى خلفه ركعتين وقرأ (وَاتَّخِذُوا مِنْ
مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى)
«ومن» هذه
تجريدية على نحو
الصفحه ٤٠٣ :
الأنبياء ، وعلى ترك الأولى ونحو ذلك عند غيرهم ، ويمكن أن تكون التوبة
منهما تصويرا لأنفسهما بصورة
الصفحه ٤٢٤ : : ليتنا
نعلم حال إخواننا الذين ماتوا وقد صلوا نحو البيت المقدس. وقال آخرون : اشتاق إلى
بلد أبيه ومولده