الصفحه ٢٧٤ : وكتمان الحق نحو «لا تأكل السمك وتشرب اللبن». قلت : هذا التقدير
يوهم أن يكون المحظور هو الجمع بين الأمرين
الصفحه ٢٧٨ : . ففي قوله (إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ) [التوبة : ٧٧] دعت الضرورة إلى إضمار الجزاء ونحوه ، وفي الآية لا
الصفحه ٢٨٣ :
ذا عمل وضع عليه جزية يؤديها. السدي : كان يجعلهم في الأعمال القذرة ككنس
الكنيف ونحوه ، ولا ريب أن
الصفحه ٢٨٥ : فهب الصبا نحو البحر حتى صار طريقا يبسا ،
فاتخذ كل سبط منهم طريقا ودخلوا فيه ، فقالوا لنبيهم : أين
الصفحه ٢٨٦ : المبتدأ والخبر نحو «جعل» و «صير»
والتقدير : اتخذتم العجل إلها إلا أنه حذف الثاني للعلم به ولذكره في مواضع
الصفحه ٢٨٨ : وفرقانا يفرق بين
الحق والباطل يعني التوراة نحو : رأيت الغيث والليث ، يريد الرجل الجامع بين الجود
والجرا
الصفحه ٢٩٠ : ء ، كأن الذي
يرى بالعين يجاهر بالرؤية ، والذي يرى بالقلب يخافت بها. وانتصابها على نحو انتصاب
«قعد القرفصا
الصفحه ٢٩٣ : . وإنما قياسه من المعتل اللام «فعال» نحو :
ركوة وركاء ، وظبية وظباء ، والنسبة إليها قروي. وهو على القياس
الصفحه ٢٩٤ : أمروا به لم يأخذوا به ، كما لو قالوا مكان حطة نستغفرك ونتوب إليك
، أو اللهم اعف عنا ونحو ذلك. وقيل :
الصفحه ٢٩٥ : . ومعنى (مِنَ السَّماءِ) يحتمل أن يكون شيئا نازلا من جهة العلو كريح ونحوه ،
ويحتمل أن يراد من قبل الأمر
الصفحه ٢٩٩ :
«تعال جائيا وقم قائما» من الصفات القائمة مقام المصدر نحو «أقاعدا وقد سار
الركب» بقي في الآية بحث
الصفحه ٣٠٠ : مع علمه بكونه باطلا. ولا شك أن الثاني أقبح وأدخل
في القحة ، أو كرر للتأكيد نحو (وَمَنْ يَدْعُ مَعَ
الصفحه ٣١٤ :
وقلوبهم أشد قسوة منها ، وحذف هذا الراجع لعدم الالتباس نحو : زيد كريم
وعمر أكرم. وكلمة «أو» هاهنا
الصفحه ٣١٩ : بكون أحدهما وهذا من الكامل المنصف نحو (وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلى هُدىً
أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ
الصفحه ٣٢٠ : إدخال الكل والبعض عليها نحو : كل من دخل داري فله كذا ، أو بعض
من دخل. ولا يلزم منه تكرير ولا تناقض