الصفحه ١٨١ : المحتوم فلهذا قيل :
إنها بمعنى «كي» قال القفال : في «لعل» معنى التكرير والتأكيد إذ اللام للإبتداء
نحو «لقد
الصفحه ١٨٧ : للقصيدة «كلمة»
وللقرية «مدرة» ، أو لأن القلة وضعت موضع الكثرة نحو (ثَلاثَةَ قُرُوءٍ) [البقرة : ٢٢٨] أو
الصفحه ١٨٨ : أوقاتا في السنين المتطاولة نحو الألف والألفين ، ويزعمون
الصفحه ١٨٩ :
أن من اتخذ طلسما في ذلك الوقت على وجه خاص فإنه ينتفع به في أحوال مخصوصة
نحو السعادة والخصب ودفع
الصفحه ١٩١ : الكلام عن التعقيد ، والتعقيد أن
يعثر صاحبه فكرك في متصرفه ويشيك طريقك إلى المعنى ويوعر مذهبك نحوه ، حتى
الصفحه ١٩٢ :
الفقه وعلم الفقه واللغة والنحو والصرف والنجوم والمعاني والبيان وعلم الأحوال
وعلم الأخلاق وما شئت ، ومن
الصفحه ١٩٣ : ، كان إفراز كل من صاحبه أحسن ، ولهذا وضع المصنفون كتبهم على
الأبواب والفصول ونحوها. ومنها أن القارئ إذا
الصفحه ١٩٨ : : ربنا. ثم المأمور في قوله (وَبَشِّرِ) إما الرسول ، وإما كل من له استئهال أن يبشر. والصالحة
نحو الحسنة في
الصفحه ٢٠٠ : الَّذِي) أي هذا مثل الذي رزقنا من قبل نحو «أبو يوسف أبو حنيفة»
لأن ذات الذي رزقوه في الجنة لا تكون هي ذات
الصفحه ٢٠٦ : سلاحا» أو على الحال نحو (هذِهِ ناقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً) [هود : ٦٤] وقوله (يُضِلُّ بِهِ
كَثِيراً
الصفحه ٢١٢ : أعلم. والضمير في (فَسَوَّاهُنَ) ضمير مبهم ، و (سَبْعَ سَماواتٍ) تفسيره نحو : ربه رجلا. وفائدة الإبهام
الصفحه ٢١٧ : أن
قولهم (أَتَجْعَلُ) مسألة منهم أن يجعل الأرض أو بعضها لهم إن كان ذلك
صلاحا نحو قول موسى
الصفحه ٢٣٧ : التنبه لشيء قصد تعريضه كالأحاجي والرموز.
التاسع عشر : الخاطر وهو حركة النفس نحو تحصيل حق أو حظ. العشرون
الصفحه ٢٤٤ : مفضوليته ونبوته وقتئذ فلا نسلم أن ذلك في باب
الثواب بل في باب القدرة والقوة والحسن والجمال. ونحو ذلك فإنهم
الصفحه ٢٥١ : (أَبى) لأن الإباء هو الامتناع مع الاختيار ولهذا فقد العاطف
نحو قولك «أبشر بما يسرك عيني تختلج» لا تقول