الصفحه ٧٨ :
القياس على أخوته من بابه نحو : عطشان وغرثان. وزعم قوم أنهما بمعنى واحد
كندمان ونديم ، وجمع بينهما
الصفحه ١٠٦ : في أنه ربما جعل الله تعالى ذلك واسطة إلى نيل
المطلوب كالشبع الحاصل عقيب أكل الطعام ونحوه ، فيسقط
الصفحه ١٣٩ : نحو «من قتل قتيلا فله سلبه» (١)
فهذا مجاز من
باب تسمية الشيء بما هو آيل إليه واللطف فيه أنه لو قال هدى
الصفحه ١٤٦ : إلا أياما معدودات ،
وأن أهل الجنة لا يتلذذون إلا بالنسيم والأرواح العبقة والسماع اللذيذ ونحو ذلك
الصفحه ١٤٧ : الاستئناف يجيء
تارة بإعادة اسم من استؤنف عنه الحديث نحو : قد أحسنت إلى زيد زيد حقيق بالإحسان ،
وتارة بإعادة
الصفحه ١٤٨ : . وكذلك أخواته في
الفاء والعين تدل على معنى الشق والفتح نحو : فلق ، وفلذ ، ومنه
الصفحه ١٥٣ : ، ولهذا إذا لم يؤمن نحو فرسهم وثوبهم والمراد الجمع رفضوه. ومنها
أن السمع في الأصل مصدر والمصادر لا تجمع
الصفحه ١٥٤ : بالباطل ثم يقول لم تلبسون
الحق بالباطل؟ ونحو ذلك من الآيات الدالة على أن الكفر باختيار العبد وقدرته
الصفحه ١٦١ : نحو (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ النَّبِيَ)
الصفحه ١٦٢ : المطبوع على قلوبهم فيقع ذكره ضائعا ،
والضمير العائد إلى «من» يكون موحدا تارة باعتبار اللفظ نحو (وَمِنْهُمْ
الصفحه ١٦٦ : إلى الفعل فإنه لا يصح ، ولكنه إسناد إلى لفظ الفعل. أي وإذا قيل لهم هذا
القول نحو : زعموا مطية الكذب
الصفحه ١٧١ : القصد وفقد
الاهتداء. وفي المثل «ضل دريص نفقة» أي جحره ، والدرص ولد الفأرة ونحوها ، يضرب
لمن يعيا بأمره
الصفحه ١٧٣ : يحتج إلى التكلفات المذكورة ، على أنه يمكن أن يشبه قصة جماعة
بقصة شخص واحد نحو ، (مَثَلُ الَّذِينَ
الصفحه ١٧٥ : التشبيه بهما ،
فأنت مخير في التشبيه بأيتهما شئت أو بهما جميعا نحو : جالس الحسن أو ابن سيرين.
والتمثيلان
الصفحه ١٧٩ : . (٣) المقاطن في غير هذه الصورة بيا ويكون المراد به أن الخطاب الذي يتلوه
معنيّ به جدا نحو (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ