الصفحه ٥٥٨ : . وقيل : إن هذا التنوين
تنوين المقابلة في نحو «مسلمات» ومن ذهب إلى أن تنوين المقابلة لا وجود له كجار
الله
الصفحه ٥٧٧ : تقدير كونه خبر الوقوع المعرفة بعده تكون الإضافة لفظية أي
فحسب وكاف له. قال يونس وأكثر النحويين : جهنم
الصفحه ٢٣ : التواتر
فيما ليس من قبيل الأداء كالمدّ والإمالة وتخفيف الهمزة ونحوها.
الثانية
: اتفقوا على
أنه لا تجوز
الصفحه ٢٩ : الكاتب
، ولكنه قد يسمّى الشيء باسم الفعل نحو : هذا الدرهم ضرب الأمير ، وهذا خلق الله.
والقرآن اسم للكتاب
الصفحه ٣٠ : الإدغام على نحو «دابة وخاصة» ويكون مستثقلا فحذفوا إحدى الياءين.
وأما الكلمة ،
فإن تراكيب ك ل م تفيد
الصفحه ٣٢ : بحسب الهيئة إذ لكل منهما هيئة مخصوصة لكنها ليست في
أصل الوضع ولا يخرج من حد الفعل نحو عسى مما لا يدل
الصفحه ٣٣ : المئون فهن سبع : أولها سورة بني إسرائيل وآخرها
سورة المؤمنون ، لأن كل سورة منها نحو من مائة آية ، وقيل
الصفحه ٤٢ : (اثَّاقَلْتُمْ) [التوبة : ٣٨] ونحوه بالألف. وكتب (فَادَّارَأْتُمْ) [البقرة : ٧٢] ليس بين الدال والراء ، ولا بين
الصفحه ٥٥ : ، ومنها ما يتعلق بالنحو ، ومنها ما يتعلق بعلم
البديع أعني المحسنات اللفظية.
وأما المعنوية
فمنها ما يتعلق
الصفحه ٦٠ : غير ورش ، بضم الميم عند ألف
القطع فقط نحو (أَأَنْذَرْتَهُمْ
أَمْ) [يس : ١٠].
الوقوف
: العالمين (لا
الصفحه ٦٢ : ء أعرست ، وتقدير المحذوف متأخر
أولي على نحو قوله تعالى (بِسْمِ اللهِ
مَجْراها وَمُرْساها) [هود : ٤١] لأن
الصفحه ٦٣ : ، وهو عند البصريين في
الأصل سمو بدليل تكسيره على أسماء وتصغيره على سمّي وتصريفه على سميت ونحوه
الصفحه ٦٤ : يكون موجودا والمسمى معدوما كلفظ المعدوم والمنفي ونحو ذلك ، وقد يكون
بالعكس كالحقائق التي لم توضع لها
الصفحه ٦٨ : ، والثاني لا يتم إلا بذكر شيئين وهي الناقصة
نحو : كان زيد عالما أي حصل موصوفية زيد بالعلم وكلا القسمين يجوز
الصفحه ٦٩ : الاسم ، لأن وجوب الوجود يقتضي اتصافه بجميع
الصفات الكمالية وصدور الأشياء الممكنة عنه على النحو الأفضل