الصفحه ١٣٣ : به مجموع اسمين
نحو : معد يكرب وبعلبك ، ولم يسم أحد منهم بمجموع ثلاثة أسماء وأربعة وخمسة ،
فالقول
الصفحه ١٤٤ : ، ولهذا لا
يجوز أن يطلق فيقال : فلان يعلم الغيب ، وذلك نحو الصانع وصفاته والنبوات وما
يتعلق بها والبعث
الصفحه ١٥١ : الوصول وقع الإخبار عنه بلفظ المستقبل نحو (لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ) [الفتح : ٢٧] (سَنُلْقِي
الصفحه ١٦٥ : «صدق» نحو : بان الشيء وبين الشيء ومنه قوله :
قد بين الصبح
لذي عينين
أو بمعنى
الكثرة نحو «موتت
الصفحه ٢٠٧ : نحو «ليفعل» وصيغ مخصوصة للمخاطب نحو «انزل» و «نزال» و «صه».
وقد يستعمل في الدعاء والالتماس بمعونة
الصفحه ٢١٣ : يكون قبلها من الحروف الموانع السبع وهي : الصاد والضاد
والطاء والظاء والغين والخاء والقاف نحو : خاصة
الصفحه ٢٩٨ : الإفساد. والصحيح أن يقال
: إن المنصوبات في نحو قوله عز من قائل (وَلا تَعْثَوْا فِي
الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ
الصفحه ٣٠٥ : الاسمية نحو : لزيد قائم ، أو لتأكيد المضارع نحو : ليضرب
زيد. لكن قد تقرب الماضي من الحال فيصير الماضي
الصفحه ٣٣٧ : لَكُمُ) إذ كان فيه تخصيص وتبيين نحو (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ) [الإخلاص : ٤] وقوله (مِنْ دُونِ
الصفحه ٣٥٥ :
والتأني والإعادة إن احتيج إليها ونحو ذلك. وقيل : انظرنا معناه انظر إلينا
مثل (وَاخْتارَ مُوسى
الصفحه ٣٧٥ : يومىء برأسه نحو
المدينة. فمعنى الآية أينما تولوا وجوهكم لنوافلكم في أسفاركم فثم وجه الله ، أي
فقد
الصفحه ٤٠٥ : أبي عبيدة : أهلك نفسه وأوبقها. وقيل : أضل نفسه
وإما لازم فمعناه سفه في نفسه فحذف الجار نحو «زيد ظني
الصفحه ٤٠٧ : الوصية. والضمير
في (بها) قيل : يعود إلى الكلمة أو الجملة وهي أسلمت لرب العالمين ، ونحوه رجوع
الضمير في
الصفحه ٤٢٧ : لا بوجهه فقط. وإنما خص الوجه بالذكر لأنه أشرف الأعضاء وبه تتميز الأشخاص.
وشطر المسجد الحرام أي نحوه
الصفحه ٥٠٦ : ء على أي نحو أراد ما لم يتجاوز
قانون الأدب عرفا كقوله تعالى (وَلِلَّهِ
الْأَسْماءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ