الصفحه ٢٣١ : البادي. ويحكى أنه دخل اللصوص على رجل وأخذوا متاعه
واستحلفوه بالطلاق ثلاثا أن لا يعلم أحدا. فأصبح الرجل
الصفحه ٤٢٧ : : كل جهة وجهك الله إليها يجب
أن تكون رضا لا تسخطها كما فعل من انقلب على عقبيه. وقيل : ترضى عاقبتها لأنك
الصفحه ٥٣٢ : لا
يحل لكم (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) بالنصر والتأييد والتقوية والتسديد ، فإن
الصفحه ٥٥٨ : ء الإسلام تأثموا فرفع عنهم الحرج. ومن المعلوم أنه
إنما يباح ما لم يشغل عن العبادة. وعن ابن عمر أن رجلا قال
الصفحه ٥٧١ :
أنه لا يستحب في عيد الفطر لم ينقلوا ذلك عن قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولا أصحابه ، وإنما
الصفحه ٦٦١ :
فخافوا القتال فهربوا وقالوا لملكهم : إن الأرض التي نذهب إليها فيها
الوباء ، فنحن لا نذهب إليها حتى
الصفحه ١٤٢ :
بعض المتكلمين : هو العلم بالله وبصفاته على سبيل التمام والكمال ، ثم إنه
لما كثر اختلاف الخلق في
الصفحه ١٥٣ :
ذوات اللون المتأدية في الأجسام الشفافة بالفعل إلى سطوح الأجسام الصيقلية.
وزعم غيره أن البصر يخرج
الصفحه ٢١٢ :
(قلت) : وهذا
صحيح معقول من حيث ابتداء الوجود من الأشرف فالأشرف والألطف فالألطف إن ساعده
النقل وإلا
الصفحه ٢٢٢ :
إلى أن اللغات اصطلاحية وضعها البشر واحد أو جماعة. وحصل التعريف للباقين
بالإشارة والقرائن كالأطفال
الصفحه ٣٥٨ : لزوال سببه ، لأن سبب التعبد بها أن يمتاز
المنافقون عن المؤمنين. ورد بأنه يلزم منه أن من لم يتصدق كان
الصفحه ٥٩٤ : : الكره بالضم ما كرهته مما لم تكره عليه ،
وإذا كان بالإكراه فبالفتح. (وَعَسى أَنْ
تَكْرَهُوا شَيْئاً
الصفحه ٦١٣ : والسؤال عن كذا وعن كذا. روي
أن اليهود والمجوس كانوا يبالغون في التباعد عن المرأة حال حيضها ، والنصارى
الصفحه ١٨٣ : ذلك ما أعطاها خالقها وركز
فيها من الميل الطبيعي إلى الوسط الحقيقي بقدرته واختياره (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٩٢ :
طعنة أو وصف حرب أو وصف غارة ، وليس في القرآن من هذه الأشياء مقدار كثير.
ومنها أنه تعالى راعى طريق