الصفحه ١٨ : من ضم إلى الاستعاذة
قوله : «إن الله هو السميع العليم» فوجه ذلك بعد الاقتداء بما ورد في القرآن أن
الصفحه ٢٣ :
المقدمة الثالثة
في مسائل مهمة
المسألة
الأولى : القراآت السبع
متواترة لا بمعنى أن سبب تواترها
الصفحه ٣٦ : يَدْعُونَ
مِنْ دُونِهِ الْباطِلُ) [الآية : ٣٠] ، وفيها [سورة الحج] (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ) [الآية
الصفحه ١٠٢ :
خلة للملك أعم نفعا وأتم وقعا من أن يكون عادلا. ومن هنا تظهر البركة في
العالم أو ترتفع إن كان
الصفحه ٣٢٣ : تعالى أعظم من إنعام الوالدين. ومنها أن
إنعامهما يشبه إنعام الله تعالى من حيث إنهما لا يطلبان بذلك ثنا
الصفحه ٣٤٨ :
انضم إليه الاستعانة بالقسم الأول وهو تأثيرات الكواكب قوي الأثر جدا ، لا
سيما إن حصل لهذه النفس مدد
الصفحه ٤٩٤ : سير فهو صائم. وإنه في الشرع عبارة عن الإمساك عن أشياء
مخصوصة تسمى المفطرات كالأكل والشرب والوقاع في
الصفحه ٥٤٣ : وعليه أكثر الفقهاء. ومنهم الشافعي وأبو حنيفة أن بيانه
في حديث كعب بن عجرة قال : حملت إلى رسول الله
الصفحه ٦٧٠ : الزمان كما يروى عن نبينا صلىاللهعليهوسلم من إرواء الخلق العظيم من الماء القليل ، ويحتمل أنه
كان مأذونا
الصفحه ٦٧٣ :
[الحج : ٧٥] فإن قيل : لم قدم الملك على الحكمة مع أنه أدون منها؟ فالجواب
أنه تعالى أراد أن يذكر
الصفحه ٦١ :
فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى) [النازعات : ١٧] هو النفس.
الوجه الثاني :
أن يتسارع إلى تفسير القرآن بظاهر العربية
الصفحه ٧٠ : سمي خافضا رافعا.
وأما الصفات
السلبية فمنها ما يعود إلى الذات كقولنا إنه ليس جوهرا ولا جسما ولا
الصفحه ١٥٧ : أيضا لغاية نقصانهم كما أن الأكمه ربما لا يصدق
البصراء ولا يعرف أن التقصير والنقصان منه ، وأن سائر
الصفحه ١٥٨ :
وكقولهم : إنه سبحانه هو الخالق لداعية المعصية ، فيقبح أن يعاقب عليها.
وكقولهم : إن العبد لو واظب
الصفحه ٢١٣ :
القراآت
: (خَلِيفَةً) وأشباهها بالإمالة عند الوقف : أبو عمرو وحمزة وعلي
والأعشى والبرجمي إلا أن