الصفحه ١٠٥ : نعبد وإياك نستعين». ومنها أن العبد يقول : إلهي
عبادتي مخلوطة بالتقصير وإني أخلطها بعبادة جميع العابدين
الصفحه ٦٦٦ : ولكل مكلف في الإسلام على القعود عن القتال.
وأي وعيد أبلغ من أن وضع الظالمين موضع الضمير العائد إليهم
الصفحه ١٦ : ، ويحصل منها في القلب أن يصير العبد مريدا لأن يصونه
الله تعالى عن الآفات ويفيض عليه الخيرات ، ثم يصير
الصفحه ٢٣٣ : قال للخضر (هَلْ أَتَّبِعُكَ
عَلى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً) [الكهف : ٦٦] ولم يفتخر
الصفحه ٦٦٣ :
و (أَضْعافاً) نصب على الحال أو على المفعول الثاني إن ضمن ضاعف معنى
صير ، ويجوز أن يكون مصدرا لأن
الصفحه ٤٨٤ :
صاحبه بذكر ما هو ثابت بينهما من الجنسية والإسلام. وقد يستدل بهذا على أن
الفاسق مؤمن لأنه تعالى
الصفحه ٤٨٥ :
مشتملة على إيلام العبد الضعيف وأنه لا يليق بكمال رحمته عقبها بقوله (وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ
الصفحه ٥٠٢ :
وصاحب هذا القول ارتكب الإضمار حذرا من لزوم التخصيص في حق المسافر إلا أنه
يلزمه ما فر منه أية سلك
الصفحه ٥٧٥ :
التفسير
: لما آل أمر
بيان الحج إلى تعديد فرق الناس بحسب أغراضهم في الدعاء ، ناسب أن يعطف على ذلك
الصفحه ٩٤ : على عبيده وإمائه. ولا يخفى أن هذا أولى من أن يحمده شخص
واحد فقط ، ولهذا لو سئلت هل حصل لفلان عليك نعمة
الصفحه ٢٥٧ :
ولا يجوز أن
يكون النبي أقل حالا من الأمة بالإجماع.
والثاني
: وبتقدير
إقدامه على الفسق لا يكون
الصفحه ٣٢٥ : المساكين أو
بالعكس. والإحسان إلى ذوي القربى واليتامى والمساكين ينبغي أن يكون مغايرا للزكاة
لأن العطف يقتضي
الصفحه ٤٦٠ : . وأما قوله تعالى (لَآياتٍ) فيحتمل أن يكون راجعا إلى الكل أي مجموع هذه الأشياء
الثمانية آيات ، ويحتمل أن
الصفحه ٦٠٧ : والمؤالفة. وقيل : المراد بهذه المخالطة أخذ مقدار
أجرة المثل في ذلك العمل ، وسنشرح المذاهب في ذلك إن شاء الله
الصفحه ٦٢١ : أنها
من نسائه بدليل أنه لو قال : نسائي طوالق. وقع الطلاق عليها فتدخل تحت ظاهر قوله (يُؤْلُونَ مِنْ