الصفحه ٤٢٠ : . وأيضا إنه تعالى يحب الموافقة
والألفة بين المؤمنين وقد من عليهم بذلك (وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ
اللهِ
الصفحه ١٣ : مهران. أبو محمد يعقوب بن إسحق
الحضرمي توفي في ذي الحجة سنة خمس ومائتين ، وقرأ على أبي المنذر سلام بن
الصفحه ٣٤٩ : يَعْلَمُونَ) [الزمر : ٩] ولأن الفرق بينه وبين المعجز يمكن به إلا أن اجتنابه أقرب إلى
السلامة كتعلم الفلسفة
الصفحه ٥٩٠ :
الإبل حتى يجيء البعير يجر بطنه» (أَلا إِنَّ نَصْرَ
اللهِ قَرِيبٌ) أي فقيل لهم ذلك إجابة إلى طلبتهم
الصفحه ٦٦٧ : واسِعٌ
عَلِيمٌ) فإذا فوض الملك إليه فإن علم أن الملك لا يتمشى إلا
بالمال فتح عليه باب الرزق ويوسع عليه
الصفحه ١٠٤ : يلتفت في العبادة يمينا وشمالا بخلاف
العكس. (يحكى) أن واحدا من المصارعين الأستاذين صارع بعض من هو دونه
الصفحه ١٣٨ : أن يقال هدى فلم
يهتد لم يكن مدحا ، ولأن مطاوعه «اهتدى» فيلزمه. وأجيب بأن مقابل الضلالة الاهتداء
لا
الصفحه ٢٥٣ : الكبيرة موجبة للكفر على الإطلاق. ثم إن قوله (مِنَ الْكافِرِينَ) هل يدل على وجود جمع من الكفرة قبله حتى
الصفحه ٥٠٤ : نحمل اللفظ على أنه تعالى لا يأمره بالعسر وإن كان قدير
يدمنه العسر فإن الأمر عندنا قد يثبت بدون الإرادة
الصفحه ٥٥١ :
علامات الحج من حيث إنها تؤذن بما بقي من السنة إلى أوان الحج ، وبين كون
الأشهر المعلومات وقتا للحج
الصفحه ٤٥٠ : : حمزة وعلي وخلف. الباقون
: الرياح مجموعا.
الوقوف
: (واحِدٌ) ج نظرا إلى أن ما بعده وصف آخر. وإلى
الصفحه ٦٣١ :
وإن كان الأصلح تسريحها سرحها على أحسن الوجوه وهو أن يؤدي حقوقها المالية
، ولا يذكرها بعد المفارقة
الصفحه ٢٤٤ : لا يستنكف عن خدمة القاضي
ولا السلطان ، ولا يفيد إلا أن السلطان أكمل من القاضي في بعض الأمور كالقوة
الصفحه ٢٨٠ :
مفعول به ، ويجوز أن يكون في موضع مصدر أي قليلا من الجزاء مثل «ولا تظلمون
شيئا». ومعنى تنكير النفس
الصفحه ٥٦٢ : قزح
فيرقى فوقه إن أمكنه أو وقف بالقرب منه إن أمكنه ، ويحمد الله ويهلله ويكبره ، ولا
يزال كذلك حتى يسفر