الصفحه ٤٨٦ : أريتكم ما في القصاص من استبقاء
الأرواح وحفظ النفوس لتكونوا على بصيرة في إقامته ، راجين أن تعملوا عمل أهل
الصفحه ١١١ :
يرجى أن يكون كذلك في الآخرة (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ
الصفحه ٢١٦ : بِالْحَقِ) [ص : ٢٦] وهو المروي عن ابن مسعود والسدي. وعن الحسن ، أن المراد بالخليفة
أبناء آدم لأنه يخلف بعضهم
الصفحه ٤٧٨ : السمع والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره وعلى أن لا يقولوا إلا
بالحق أينما كانوا لا يخافون في الله
الصفحه ٥٢٤ : بين الورثة
وإفراز الزكاة والحج والكفارة إن كانت واجبة. فهذه مجامع مداخل الحلال وما سوى ذلك
فحرام لا
الصفحه ٥٦٣ :
نتركه في وقت الطاعة ، وكان غيرهم يقفون بعرفة والذين كانوا يقفون بعرفة
يفيضون قبل أن تغرب الشمس
الصفحه ٥٧٣ : الاغترار بالحج السابق كما أن قوله (وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ
تُحْشَرُونَ) توكيد للأمر بالتقوى وبعث على
الصفحه ١٧١ : التوجيه من التكلف ، لأنه انتهاء الكل إلى مسبب
الأسباب. ومن هذا القبيل ما قيل : إن النكتة في إضافة الطغيان
الصفحه ١٨٤ : الحجر
الذي يستخرج منه النار مع كثرته ، وانظر إلى الياقوت الأحمر مع عزته ، وانظر إلى
كثرة النفع بذلك
الصفحه ٤٤١ :
(وَنَقْصٍ) عطف على (بِشَيْءٍ) ويحتمل أن يعطف على الخوف بمعنى وشيء من نقص الأموال.
والخطاب في
الصفحه ٥٢٢ : هَداكُمْ) إلى عالم الوصال بتجلي صفات الجمال (وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) نعمة الوصال بتنزيه ذي الجلال عن
الصفحه ٣ : أتأهّب لإيداع رغائب الفرقان ،
فإليه منتهى الأمل والسؤال ، وهذا حين أفتتح فأقول :
الحمد لله الذي
جعلنا
الصفحه ٢٥٦ : فيه أي من النعيم والكرامة ، أو من المكان الذي هو الجنة إن كان الضمير في (عَنْها) الشجرة.
واعلم أن
الصفحه ٣٦٥ : ) [الحجر : ٤٧] وأما علاج الحسد فأمران : العلم والعمل. أما العلم ففيه
مقامان : إجمالي وهو أن يعلم أن الكل
الصفحه ١٢٧ : الأرواح من عالم الأجساد إلى المعاد
ويدل عليه اسم «مالك يوم الدين» ثم إن العبد إذا انتفع بهذه الأسماء صار