الصفحه ٥٢٣ : المال إما أن يكون باختيار المتملك أو بغير اختياره كالإرث. والذي باختياره
إما أن لا يكون مأخوذا من مالك
الصفحه ١٠٨ :
لذلك التميز الذي لا تحق العبادة إلا به. ومنها أن الدعاء بالحضور أولى كما أن
الثناء في الغيبة أوقع وأحرى
الصفحه ٢١١ :
من غير أن يريد فيما بين ذلك خلق شيء آخر. والمراد بالسماء جهات العلو كأنه
قيل : ثم استوى إلى فوق
الصفحه ٢٤٥ :
ورد بأن قولها (فَذلِكُنَّ الَّذِي
لُمْتُنَّنِي فِيهِ) [يوسف : ٣٢] كالتصريح بأن مراد النساء تعظيم
الصفحه ٤٣٦ : خليل الرحمن صلىاللهعليهوسلم (وَجَّهْتُ وَجْهِيَ
لِلَّذِي فَطَرَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ) [الأنعام
الصفحه ٤٦٣ :
شديد العذاب ، لرأيت أمرا عظيما. فعلى هذا «أن» «وإن» مع معمولهما بدل من
العذاب. قال الفراء : الوجه
الصفحه ٨٠ :
وأنا أنظر إلى ما كتبه على بابه. والنكتة أن من كتب هذه الكلمة على بابه
الخارج صار آمنا من الهلاك
الصفحه ٩٨ :
معناه أن وجود ما سواه فائض عن تربيته ، وإحسانه وجوده وامتنانه ، فالأول
يدل على التمام والثاني على
الصفحه ٢١٥ : ) من جعل الذي له مفعولان ، معناه مصير في الأرض خليفة ،
وإنما لم يقل إني خالق كما قال (إِنِّي خالِقٌ
الصفحه ٤٤٥ : واستئناف إخبار (يُنْظَرُونَ) ه.
التفسير
: إن في تعليق
الآية بما قبلها وجوها منها : أن السعي بين الصفا
الصفحه ١١٨ :
وقوله «وإذا قال العبد إياك
نعبد وإياك نستعين قال الله هذا بيني وبين عبدي» معناه أن «إياك نعبد» يدل
الصفحه ١٩٠ : وهو الذي يقول :
أربا واحدا
أم ألف رب
أدين إذا
تقسمت الأمور
تركت
الصفحه ٢٧٩ : بقرينة العلم
بأنه لم ير كل الناس ، ويمكن أن يكون المراد فضلتكم على عالمي زمانكم ، لأن الشخص
الذي سيوجد
الصفحه ٣٢٤ : وهو موسر.
التكليف الرابع
: الإحسان إلى اليتامى واليتيم من الأطفال الذي مات أبوه إلى أن يبلغ الحلم
الصفحه ٤٤٩ : حتى إن الظالم قد يلعن نفسه
إذا تأمل في حاله. وقيل : وقوع اللعن محمول على استحقاق اللعن ، على من مات