الصفحه ٩٦ : «الحمد
لله رب العالمين». ففاتحة العالم مبنية على الحمد وخاتمته مبنية على الحمد ،
فاجتهد أن يكون أول
الصفحه ٢٩١ :
(جَهْرَةً) بفتح الهاء فإما لأنه مصدر كالغلبة ، وإما لأنه جمع
جاهر. وإنما أكدوا بهذا لئلا يتوهم أن
الصفحه ٣٥٦ : العام. ونعني بالحكم هاهنا ما يحصل على المكلف بعد أن لم يكن ،
فإن الوجوب المشروط بالعقل الذي هو مناط
الصفحه ٦٢٧ : يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ
ما خَلَقَ اللهُ فِي أَرْحامِهِنَ) فأكثر المفسرين قالوا : إن الكتمان راجع
الصفحه ١٦٢ :
[التوبة : ٦١] وتكون اللام إشارة إلى الذين كفروا لما ذكرهم ، ولا يجوز أن
تكون «من» موصوفة إذ ذاك
الصفحه ١٨٠ : أرشدهم إليه ونبههم عليه بقوله «ربكم الذي
خلقكم والذين من قبلكم» واعلم أن الطريق إلى معرفة الواجب سبحانه
الصفحه ٢٠٦ :
كما تقول في جواب من قال : ما رأيت خير «أي المرئي خير». وفي جواب : ما
الذي رأيت خيرا «أي رأيت خيرا
الصفحه ٣٤٧ : عليهم مذاهبهم. ومنها سحر أصحاب
الأوهام والنفوس القوية بدليل أن الجذع الذي يتمكن الإنسان من المشي عليه لو
الصفحه ٥١٨ : ، كما أنه لا يجوز الأكل إلا إلى طلوع الفجر. وهذه
المذاهب قد انقرضت ، والفقهاء أجمعوا على بطلانها. يحكى
الصفحه ١٧ :
النظام الذي اخترعه ، الكل منه وبه ، وإليه يرجع الأمر كله فاعبده وتوكل
عليه ، إذا أمرك بالاستعاذة
الصفحه ٩٥ : اللهُمَّ
وَتَحِيَّتُهُمْ فِيها سَلامٌ وَآخِرُ دَعْواهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ
الْعالَمِينَ) [يونس
الصفحه ٢٦٥ : . وكان أحمد ابن الحرث
يقول : يا صاحب الذنوب ألم يأن لك أن تتوب ، يا صاحب الذنوب إن الذنب في الديوان
مكتوب
الصفحه ٢٨٤ :
عن الغيب معجزا ، بل يكون أمرا مجملا ، والظاهر من حال العاقل أن لا يقدم
على هذا الأمر العظيم بسببه
الصفحه ٤٠٧ : الَّذِي فَطَرَنِي) [الزخرف : ٢٦] وقيل : الأولى أن يرجع إلى الملة لأنها مذكورة صريحا في قوله
(وَمَنْ
الصفحه ٤٩٨ :
يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ) كان من أراد أن يفطر يفطر ويفتدي حتى نزلت (فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ