الصفحه ٥٢٧ :
السؤال عن هذا الأمر الذي لا يعنيكم وارجعوا إلى ما البحث عنه أهم ، ولا
تعتقدوا أن جميع ما سنح لكم
الصفحه ٦٢٢ : ودمدمة وحديث نفس ، فذلك الذي يسمعه الله كما يسمع وسوسة الشيطان.
واستدل على صحة مذهبه في أن الفيئة لا بد
الصفحه ٢١٨ : أنه مركب من الأركان المتخالفة والأخلاط المتنافية الموجبة
للشهوة التي منها الفساد وللغضب الذي منه سفك
الصفحه ٣٨٤ : » للمبالغة في المدح والذم فيبتدىء بهما تنبيها على
المدح والذم (الْمَصِيرُ)
(ه).
التفسير
: إنه تعالى لما
الصفحه ٦٤٣ : . وفيه حث على أن الذي يعطي المرضعة يجب أن يكون يدا بيد حتى يكون أهنأ
وأطيب لنفسها لتحتاط في شأن الصبي
الصفحه ٢٦١ : آدم هب أنها كانت وسوسة إبليس
، فمعصية إبليس بوسوسة من؟ ولا بد من الانتهاء إلى الذي لا يسأل عما يفعل
الصفحه ٣٥٤ : ء الله عليكم
لعنة الله ، والذي نفسي بيده إن سمعتها من رجل منكم يقولها لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٩٨ : . وحج آدم أربعين حجة من أرض الهند
إلى مكة على رجليه ، فكان على ذلك إلى أن رفعه الله أيام الطوفان إلى
الصفحه ٦٣٨ : أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ
فِي ذلِكَ إِنْ أَرادُوا إِصْلاحاً وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَ) أي للعباد حق
الصفحه ٢٩٨ :
الحجر. وعن الحسن : لم يأمره أن يضرب حجرا بعينه قال : وهذا أظهر في الحجة
وأبين في القدرة. ثم إنهم
الصفحه ٤٢٨ : مشرق الشمس ، ويحتاط في مشرق الصيف والشتاء
ومغربها. وبالليل يستدل بالكوكب الذي يقال له «الجدي» فيعرف أنه
الصفحه ٤٢٩ : للأمة ،
أو لأن الأمة قد دخلت في الأول تبعا. واحتمل أيضا أن يكون الخطاب مختصا بأهل
المدينة وفي الثاني عم
الصفحه ٥٣٣ :
من هذا التكلف على ما ظن تصحيح لفظ القرآن كيلا تنخرم فصاحته فإنه أجل من
أن يحتاج في تصحيحه إلى
الصفحه ٦٤٤ : الله عنه (يُتَوَفَّوْنَ) بفتح الياء. والذي يحكى أن أبا الأسود الدؤلي كان يمشي
خلف جنازة فقال له رجل
الصفحه ٧٣ :
وفي لفظة «هو»
أسرار عجيبة منها : أن العبد إذا قال : يا هو فكأنه يقول : ما للتراب ورب الأرباب؟
وما