الصفحه ٣٩٠ : تخطي ولكن
لها أمد
وللأمد انقضاء
واعلم أن عهد
الله الذي أخذ على عباده هو
الصفحه ٤٥٥ : جرم الشمس في مقابله فظهر أن الليل والنهار كيف يختلفان أي
يتعاقبان مجيئا وذهابا كقوله (وَهُوَ الَّذِي
الصفحه ٤١ :
٣٤] بياء بعد الهمزة ، وكذلك في «يونس» (تِلْقاءِ نَفْسِي) [الآية : ١٥] ، وفي «النحل» (وَإِيتاءِ ذِي
الصفحه ٢١٧ : فما أبلغ حكمتك ، ومنها أن إبداء الإشكال طلبا
للجواب غير محذور ، فكأنه قيل : إلهنا أنت الحكيم الذي لا
الصفحه ١٩٥ : هذا الذي أقدر عليه
بإظهار الله تعالى إياه على يدي وأنتم لا تقدرون عليه لعدم إقداره ، لتعرفوا أني
خصصت
الصفحه ٤٢٦ : أن يحصل هذا الشرف للمسجد الذي
في بلدته ومنشئه ، ولا يبعد أن يميل طبعه إلى شيء ثم يتمنى في قلبه إذن
الصفحه ٣٤٣ :
فخامة لشأن صاحبه حيث جعله لفرط شهرته كأنه يدل على نفسه. وأكثر الأمة على
أن القرآن إنما نزل على
الصفحه ٤٠٦ : الوقت لتعلم أنه المصطفى الصالح الذي لا يرغب عن ملة
مثله (إِذْ قالَ لَهُ
رَبُّهُ) من باب الالتفات ، ولولا
الصفحه ٤٥١ :
رجوع وعروج ، وذلك أنه قد يفنى في عالم اللاهوت ويبقى ببقاء الحي الذي لا يموت ،
ويطالع عالم الشهود فيلزمه
الصفحه ٥٥٧ :
حتى كاد يتلف. فقال : يا رب إن أحببتني فأتني برزقي الذي قسمت لي وإلا
فاقبضني إليك. فألهمه الله
الصفحه ٦٣٢ : الخلع الذي تصير بسببه مالكة لنفسها أولى. وذهب الزهري
والنخعي وداود إلى أنه لا يباح الخلع إلا عند الغضب
الصفحه ٦٤٢ :
الأمر اجتهد أن يبين فيه أثره. وكلفه ألزمه ما يظهر فيه أثره. والوسع ما
يسع الإنسان ولا يعجز عنه
الصفحه ٦٤٩ : بثقلها. ومما يؤكد ذلك أنه نفي الجناح ممدودا إلى غاية هي إما المسيس أو
الفرض. والجناح الذي ثبت عند أحد
الصفحه ٢٨٣ : (يُذَبِّحُونَ
أَبْناءَكُمْ) ومعناه هم يقتلون الذكور من أولادكم دون الإناث. والذي
دعاهم إلى ذلك أمور منها : أن
الصفحه ٣٨٧ : ء ، والذي يكون كذلك لا بد أن يكون نبيا ،
ولأن الله تعالى سماه بهذا الاسم في معرض الامتنان فينبغي أن يحمل على