الصفحه ٤٠٠ : ء؟ قالت : نعم ، أمرني أن أقرأ عليك
السلام ويقول : غير عتبة بابك. قال : ذاك أبي وقد أمرني أن أفارقك الحقي
الصفحه ٤٠٥ : من الكرامة وحسن الثواب فليتحقق كل ذي
لب أن الراغب عن سيرة من هو فائز بسعادة الدارين لا رأي له والله
الصفحه ٤٢٣ : ، فيحتمل أن الذي اجمعوا عليه وإن كان
خطأ لكنه من الصغائر فلا يقدح ذلك في خيريتهم وعدالتهم. وأجيب بأن حال
الصفحه ٥٦٧ : . ويحتمل أن يقال : المعنى فاذكروا
الله ذكرا مثل ذكركم آباءكم أو أشد ذكرا. ولكن برد عليه أن أفعل إنما يضاف
الصفحه ٢٨٩ :
التفسير
: إنه سبحان
نبههم على عظم ذنبهم ثم على ما به يتخلصون منه ، وذلك من أعظم النعم في الدين
الصفحه ٢٣٢ : ء فتحرقه.
فضحك الحسين رضياللهعنه ورمى بالصرة إليه.
وأما الوجوه
العقلية فمنها أن الأمور أربعة أقسام
الصفحه ٤٥٣ : وقالوا : إله واحد؟ إن كان صادقا فليأتنا
بآية فنزلت. وزعم بعض الناس أن الخلق هو المخلوق وهو الذي يدل على
الصفحه ٥٤١ : ) [القمر : ٢٠] وفي موضع آخر : (أَعْجازُ نَخْلٍ
خاوِيَةٍ) [الحاقة : ٧] والمحل اسم للزمان الذي يحصل فيه الحل
الصفحه ٢٢ : معرفتي
فيه لم أبخل عليك ببستاني وأنزلك فيه». وهاهنا لطيفة وهي أن الله تعالى كأنه يقول
للعبد أنت الذي
الصفحه ١٢٠ :
فيتجلى له نور الأزل والأبد ، ثم ليقل «وتعالى جدك» إشارة إلى أنه أعلى
وأعظم من أن تكون صفات جلاله
الصفحه ١٤٥ : : إسناد الرزق إلى نفسه للإعلام بأنهم ينفقون الحلال المطلق الذي يستأهل أن
يضاف إلى الله تعالى ويسمى رزقا
الصفحه ١٦١ :
تكفيره ولا نفاق. فظهر من التقسيم أن المنافق هو الذي لا يطابق ظاهره باطنه
سواء كان في باطنه ما يضاد
الصفحه ١٩٤ :
النبي صلىاللهعليهوسلم اقتضى أن يكون الشخص الواحد الأمي الذي هو مثله عاجزا ،
ولا شك أن الإعجاز
الصفحه ١٩٨ : ء : إذا قال لعبيده :
أيكم بشرني بقدوم فلان فهو حر فبشروه فرادى ، عتق أوّلهم لأنه هو الذي أظهر سروره
بخبره
الصفحه ٣١٠ : إنما يكون بـ «من» إذا
كان طلبا للعوارض ، وهاهنا الجزئي غير ذي عقل فناسب أن يقام ما مقام «من».
الفارض