الصفحه ٣٢٠ : الآخرة. ومن قتل نفسا معاهدا لم يرح رائحة الجنة ، الذي يشرب في آنية الذهب
والفضة إنما يجرجر في بطنه نار
الصفحه ٥٥٠ : ) ه.
التفسير
: من المعلوم أن
الحج ليس نفس الأشهر ، فالتقدير أشهر الحج أو وقته أشهر معلومات كقولك «البلد
شهران
الصفحه ١٦٣ : والمؤمنين لا
تصح لأن العالم الذي لا يخفى عليه خافية لا يخدع ، والحكيم الحليم الذي لا يفعل
القبيح لا يخدع
الصفحه ٦٥٠ :
وقيل : بمعنى «حتى» والكل تعسف. ثم إنه تعالى لما بيّن أنها لا مهر لها قبل
المسيس والتسمية ، ذكر أن
الصفحه ٣١٤ : يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهارُ) أي إن منها للذي فيه خروق واسعة يتدفق منها الماء
الغزير ، وإن منها للذي ينشق
الصفحه ١٥٤ : والتغشية ، فاحتج أهل
السنة بالآيتين ونظائرهما على تكليف ما لا يطاق ، وعلى أن الله تعالى هو الذي خلق
فيهم
الصفحه ١٨٦ :
العالم مخلوق بتدبير كامل وتقدير شامل وحكمة بالغة وقدرة غير متناهية.
الثالثة في أن السماء أفضل أم
الصفحه ١٨٩ :
أن من اتخذ طلسما في ذلك الوقت على وجه خاص فإنه ينتفع به في أحوال مخصوصة
نحو السعادة والخصب ودفع
الصفحه ٢٩٠ :
أَنْفُسِكُمْ) [النور : ٦١] وذلك أن المؤمنين كنفس واحدة. ثم اختلفوا فقيل : إنه أمر من
لم يعبد العجل
الصفحه ٥٩٧ : استحقاق
العذاب الدائم في الآخرة ، فيصح أن الفتنة أكبر من القتل ، فضلا عن ذلك القتل الذي
وقع السؤال عنه وهو
الصفحه ٣٩٢ : رفع الحجارة قام على حجر فغاصت فيه قدماه. وقيل : إنه
الحجر الذي قام عليه إبراهيم عند الأذان بالحج. قال
الصفحه ١٢١ : محمدا
رسول الله» فقيل : إن محمدا الذي هداك أي شيء هديتك له صلىاللهعليهوسلم؟ فقل «اللهم صل على محمد
الصفحه ٤٦٤ :
يخرجون من النار. وزعم المعتزلة أن بناء الكلام على «هم» لتقوي الحكم
وإفادة التأكيد كقوله تعالى
الصفحه ٥٣١ : القتال الذي إذا بدأوا به كان فتنة على المؤمنين لما يخافون عنده من
أنواع المضار. ولا يخفى أن قوله
الصفحه ١١٤ : يغفر وظلم لا يترك وظلم عسى الله أن يتركه ، فالظلم
الذي لا يغفر هو الشرك بالله ، والظلم الذي لا يترك هو