الصفحه ٣٣ : : المئون ما ولي السبع
الطول ثم المثاني بعدها ، وقيل : إن ما بعد السبع الطول من المئين إلى الحواميم ،
وبعد
الصفحه ٥٩ :
سورة فاتحة الكتاب مكية ويقال مدنية وهي سبع آيات إلا أن المكي
والكوفي عدّا التسمية آية دون أنعمت
الصفحه ٧ : التمام ليكون الكتاب كالبدر في التمام وكالشمس في
إفادة الخاص والعام ، من غير تطويل يورث الملام ولا تقصير
الصفحه ١٧٣ : المستوقد؟ فقيل له
: ذهب الله بنورهم أي بنور المنافقين ، وعلى هذا يحتمل أن يكون الذي مفردا ، ويمكن
أن يكون
الصفحه ٦١٩ :
والعتاق. وأيضا إنه صلىاللهعليهوسلم قال : «من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها
فليأت الذي هو خير ثم
الصفحه ٢٠٠ : صلىاللهعليهوسلم «والذي
نفس محمد بيده إن الرجل من أهل الجنة ليتناول الثمرة ليأكلها فما هي بواصلة إلى
فيه حتى يبدل
الصفحه ٢١٩ : فهو تحت قهري وتسخيري فسبحان
الذي بيده ملكوت كل شيء ، أنا المنزه عن الصحابة والولد سبحانه أنى يكون له
الصفحه ٦٥١ : محذوف
ووزنه «يفعون» والنون علامة الرفع ، فقوله (أَوْ يَعْفُوَا) عطف على محل (أَنْ يَعْفُونَ) والذي بيده
الصفحه ١١٥ : الَّذِي خَلَقَ. خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ عَلَقٍ) [العلق : ١ ، ٢] وهذه الحالة كما أنها
الصفحه ١٧٠ : ؟ فقيل :
الله يستهزىء بهم. وفي الالتفات من الحكاية إلى المظهر ، أن الله عزوجل هو الذي يستهزىء بهم
الصفحه ٧١ :
المنافع إلى الغير بطرق خفية عجيبة ، والتحقيق أنه الذي ينفذ تصرفه في جميع
الأشياء. ومنها ما يرجع إلى الكلام
الصفحه ٢٩٧ : ثلاثة أعين ،
لكل سبط عين تسيل في جدول إلى السبط الذي أمر أن يسقيهم وكانوا ستمائة ألف ، وسعة
المعسكر اثنا
الصفحه ٦١٥ : أن الغرض الأصلي في الإتيان هو طلب النسل لا
قضاء الشهوة فينبغي أن يؤتى المأتي الذي هو مكان الحرث ، وعن
الصفحه ٢٩٤ : المتروك ، والذي بغير باء هو الموجود. ويجوز أن يكون «بدل» بمعنى «قال» ،
لأن تبديل القول يكون بقول. والمعنى
الصفحه ٦٠٣ : ، ولا يحرم منه إلا القدر المسكر. وذكروا
في حد السكران عبارات فعن الشافعي : أنه الذي اختلط كلامه المنظوم